الصفحه ٢٠١ : ... وقد كنتُ أوّلاً قد
جمعتُ في كتاب الهادي
كثيراً من تفسير أهل البيت عليهمالسلام
قبل عثوري على تفسير
الصفحه ٢١٨ :
الكتاب موجّه
للناطقين باللغتين العربية والفارسية ، وهو أُسلوب جديد في التفسير. ومنهج الكتاب
الصفحه ٥١٧ :
العالم ، وأنّ المراد من العقل هو نور
نبيّنا وآل بيته الأنوارالطاهرة.
احتوى الكتاب على
الصفحه ٢٥ : أخبار الباب الأخير من كتاب أستاذه ـ يعني : إعلام الورى
ـ ويؤيّده ما جاء في فهرست تأليفات الشيخ أبي جعفر
الصفحه ٣٢ : قصّته ما رواه أبو جعفر بن
بابويه بإسناده في كتاب النبوّة»(٣).
وبالجملة
: إنّ الموضوع بذاته له أهميّة
الصفحه ٦٥ :
شيخ القمّيّين ووجههم وفقيههم غير مدافع ، وكان أيضا الرئيس الذي يلقى السلطان بها.
ولقى الرّضا وأبا جعفر
الصفحه ٧٤ :
عن إحدى الطرق السبعة
المعروفة للتحمّل ، وهي : «السماع» «القراءة» «الإجازة» «المناولة» «الكتابة
الصفحه ٢٣٥ : عالمات الشيعة الإمامية حيث انصرفت
لعلوم الشريعة حتّى بلغت الإجتهاد. وهذا الكتاب تفسير موجز شامل لجميع
الصفحه ٤١٣ : الله عزّوجل في كتابه»؟ فقلت
: لا.
قال : «فإنّ الله تعالى عرّف سريرة علي عليهالسلام ونيّته فأظهر ذلك
الصفحه ٤٢ : موضوع النبوّة والأنبياء وقصصهم وتواريخهم هو ما
يلي :
١ ـ كتاب الأنبياء لأبي
جعفر أحمد بن الحسين بن
الصفحه ٥٣ : آخر رواه الصدوق في
كتاب عيون
أخبار الرضا عليهالسلام وهو هكذا :
«حدّثني عبد الواحد بن محمّد بن عبدوس
الصفحه ٥٥ : لا يخفى.
٢ ـ المحاسن (كتاب
أحكام الأنبياء والرسل منه) لأحمد بن أبي عبد الله البرقي.
هو أبو جعفر
الصفحه ١٤٦ : الأحيان.
ولإثبات أنّ الشيخ حينما أقدم على كتابة
التاريخ لم يكن هدفه التدوين بالذات نبيّن بعض الأدلّة على
الصفحه ١٤٨ : الإمام المفترض الطاعة ـ
الإمام عليّ عليهالسلام
ـ ودافع عنه ونصره ، فجعل اسم كتابه «النصرة
...» مبتعداً
الصفحه ٢٧٩ : الإمام الباقر عليهالسلام
حين سئل عن الحديث الذي يُرسل ولا يسند فقال الإمام : إذا حدثتُ ولم أُسند فسندي