الصفحه ١٣٩ :
شهرآشوب(١)
كتاباً تحت عنوان : الفصول
من العيون والمحاسن ، فلا بدّ أن يكون
هو نفس الكتاب المشار
الصفحه ١٤٥ : إليه من تأليف كتاب الإرشاد في معرفة حجج
الله على العباد.
وفي موضع آخر يقول :
«وبعد ، سألت وفقك الله
الصفحه ١٥٧ : (٢)(٣)
، ولايستبعد وجود كتاب أبي مخنف الذي روى عنه الكلبي عند الشيخ المفيد ، أو أنّه
استفاد من كتاب مقتل
الحسين
الصفحه ١٨٠ : الكلام ، مثل كتابه مسارّ الشيعة(٤)
وكتاب المزار(٥)
، حيث يعود عدم تأثير علم الكلام فيهما إلى عدم تأثّر
الصفحه ٢٠٢ : فبنى تفسيره على هذا الأساس.
والكتاب هو تفسير روائيّ اعتمد فيه
المصنّف على المأثور من الروايات الواردة
الصفحه ٤٦٥ :
وكتاب التفهيم ، للبيروني.
وفيها كثير من الدواوين الشعرية ،
لمشاهير الشعراء المتأخّرين ، كديوان
الصفحه ٦٨ :
وذلك أنّ كيفيّة ذكر الأسانيد في هذا
الكتاب على أشكال ، وهي كما يلي :
الشكل
الأوّل : مسندة عن
الصفحه ١١١ :
الجارودية(١)
، وهي رسالة في أبي الجارود وفرقة من الزيدية كان أبو الجارود مؤسّسها(٢)
، أو مثل كتاب المسائل
الصفحه ١٣٤ : الشيعة :
هذا الكتاب لم يذكره الشيخ الطوسي في
الفهرست ولكن ذكره النجاشي بعنوان : كتاب تاريخ الشريعة
الصفحه ٢٥٢ : الَّذِينَ أُوْتُوا الْكِتَابَ مِن قَبْلِكُمْ)(٢)
خاصّ في الحرائر فقط ، فلو تمسّك بالعموم غلط.
وكذلك قوله
الصفحه ٢٥٥ : في
تفسير القرآن :
قال تعالى في محكم كتابه المجيد : (هُوَ
الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ
الصفحه ٢٥٩ : : (الْحَمْدُ
لله الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ وَلَمْ يَجْعَل لَّهُ عِوَجا *
قَيِّماً)(٥)
معناه
الصفحه ٣٢٥ : قوله : وزاد محمّـد بن عليّ الغزالي على ما ذكره الثعلبي
في كتابه المعروف بالبلغة : إنّهم عليهمالسلام
الصفحه ٤٨١ : الشيخ محمّد
مهدي السماوي رحمهالله
لكتاب فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام
لابن دأب ـ وهو هذا الكتاب الذي
الصفحه ٥٢٠ :
كتاب في الاقتصاد الإسلامي ، احتوى
جزءين ، عرض المؤلّف في الجزء الأوّل منه أفكار أستاذة