الصفحه ٢٠٦ :
المصنّف لكنّه كان
حيّاً لحدّ سنة ١١٠١ هـ. كما ذكر ناسخ الكتاب إبراهيم ابن عليّ بن يونس العاملي
الصفحه ٤١٦ :
منهجية العمل :
إنّ كتاب ابن دأب ذكره الشيخ المفيد رحمهالله في كتابه الاختصاص ،
ولم يُذكربشكل
الصفحه ٣٧ : هذا الكتاب بل يرى ذلك في جميع كتب الصدوق
بعين الألفاظ التي مرّ ذكرها وغيرها من الألفاظ ، مثل : «وقال
الصفحه ٣٩ : أن يكرّر هذه
الكلمة (يعني : بإسناده) ، فلابدّ للباحث المحقّق أن يمعن النظر في الكتاب بكمال
الدقّة
الصفحه ٤١ : بالرغم من
عدم قبول مشايخه القمّيّين إلاّ أنّ موافقتهم للنقل المعتبر كوجودها في كتاب مهمّ
جعله يرسلها مع
الصفحه ١١٢ : من الأنبياء ، أو كتاب نقض الخمس عشرة مسألة
على البلخي(١)
جاء في الردّ على نظريّات أبي القاسم البلخي
الصفحه ١٣٥ :
من الواضح أيّ عنوان
كان قد انتخبه لهذا الكتاب ـ بل إنّ هذا العنوان قد تمّ اختياره من قبل
الصفحه ١٦١ : أصحابنا الشيعة بالكوفة» وذكر عدداً من كتبه ولكن لم
يذكر هذا الكتاب في عدادها(٣)
، وقد استفاد الشيخ المفيد
الصفحه ٢٨٥ :
١٢ ـ كتاب زهرة الرياض
، في المواعظ ، مجلّد واحد.
١٣ ـ كتاب الاختيار في أدعية الليل والنهار
الصفحه ٥١١ : .
أعيد إعداد الكتاب وتصحيحه وتحقيقه وتنسيقه
على الحرف الأوّل من الكلمة بترتيب حروف الهجاء بعد ما كان
الصفحه ١٨ :
أخذ جلّ أخبار كتابه
هذا عن بعض كتب الشيخ الصدوق محمّد بن علي بن موسى بن بابويه رحمهالله
الصفحه ٤٦ :
وأمّا الطرق التي جاءت في كتاب القصص
عن كتاب النبوّة
فكلّها معروفة في أسانيد الأخبار وكتب
الصفحه ٦٩ : الصدوق إلى بعض مشايخ مشايخه ، وذلك أنّ بعض
الأسانيد في هذا الكتاب ابتدأت بدون مشايخ الصدوق ، يعني شرعت
الصفحه ١١٨ :
«كلّ كتاب صنّف في هذا الفنّ قد تضمّن أخباراً
تلتبس معانيها على جمهور الناس ، ولم يأت أحد من
الصفحه ١٢٠ : .
أجوبة المسائل
العكبرية :
لقد ذكر النجاشي هذا الكتاب تحت عنوان :
جوابات
أبي الليث الأواني(١)
، أمّا