الصفحه ٣٤٢ :
وفي المرجئين لأمر الله : قوم كانوا
مشركين ، فقتلوا مثل حمزة وجعفر وأشباههما من المؤمنين ، ثمّ
الصفحه ٣٤٣ : ) ، و : (السبيلا) و : (الرسولا).
وأبو جعفر من العشر ، ونافع ، وأبو بكر
، والكسائي بالتنوين في الثلاثة ، ويقفون
الصفحه ٣٥٣ : منتشراً ذاهباً في الجهات بالغاً أقصى المبالغ.
في فـي
: بإسناده عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : «قال النبيّ
الصفحه ٣٥٨ : ،
نفى بها ما يشوب العمل ويختلّ به بنوعيه جميعاً عن عملهم ، وعرّف الناس بذلك.
وعن أبي جعفر عليهالسلام
الصفحه ٣٦١ : جعفر عليهالسلام
، عن رسول الله (صلى الله عليه وآله) : «إذا أُدخل المؤمن إلى منازله في الجنّة ،
ووضع
الصفحه ٣٦٣ : الموصوف أو تقديره ، موافقاً لقوله
تعالى : (وَلِمَنْ خَافَ مَقامَ رَبِّهِ جَنّتان)(٢).
وعن أبي جعفر
الصفحه ٣٧٢ :
يغذوهم»(٥).
فأمّا حال أطفال المشركين فالروايات
مختلفة فيها ، فمنها ما مرّ(٦).
وفي الفقيه : وروى جعفر
الصفحه ٣٧٧ : من عيانه ، وكلّ شيء من الآخرة عيانه أعظم من سماعه.
(عَالِيهم) : أبو جعفر ، ونافع ، وحمزة : ساكنة
الصفحه ٣٨٠ :
قرأ أهل البصرة ، وأبو جعفر وابن عامر :
(خضر) بالرفع و : (استبرق) بالجرّ.
وابن كثير ، وأبو بكر
الصفحه ٣٩٢ : )(٥)
، ويحتمل إلى قوله تعالى : (وَعَلَى الأعْرَافِ
رِجَالٌ)(٦)
، وبمضمونه مع تفاوت ما في الروضة عن أبي جعفر
الصفحه ٢ : .
...................................................... الشيخ
قاسم خانجاني ٨٧
* النظرية
التفسيرية في المدرسة الإمامية
الصفحه ٨ : الأمر إلى إصدار الأحكام الكنسية بإحراق مخالفي الكثلكة أحياءً أمام الملأ
، فتمخّض الصراع عن ولادة الرأي
الصفحه ٩ : الأوربي ، وأخذت الفضيلة والقيم الدون
كيشيوتية بالانحسار أمام جيوش صموئيل هينتنغتون ـ الّذين زجّهم في صراع
الصفحه ١١ : الشيعة
الإماميّة من القرن الرابع ـ بل ما قبله بيسير ـ إلى زماننا هذا في أخذ الحديث
وروايته وذكر إسناده
الصفحه ١٠١ : عجلة التشيّع(٢).
كلمات علماء الشيعة
في شأنه :
قال الشيخ الطوسي : «انتهت إليه رئاسة
الإماميّة في