الصفحه ٢٩ :
على وجهه في كتاب النبوّة»(١).
وقال أيضاً في موضع آخر من الكتاب
المذكور : «لم أحبّ تطويل هذا
الصفحه ٢٨٤ : قدسسره.
٢ ـ تقي الدين الحسن بن علي بن داود
الحلّي صاحب كتاب الرجال.
٣ ـ ولده السيّد غياث الدين عبد
الصفحه ١٧ :
فصول الكتاب ، وعليه
فإنّه نهج في هذا الكتاب بين هذين المنهجين المذكورين لا على نهج واحد ، ولكنّه
الصفحه ٢١ :
الحسن بن الفضل (من
أعلام القرن السادس) في كتابه مكارم
الأخلاق(١)
، وأيضاً حفيده الشيخ أبو الفضل
الصفحه ٢٣ : الطويلة الواردة في القصص وأحال
تمام الخبر أو التفصيل في الأقوال والأخبار إلى كتابه النبوّة(١)
؛ وقد صرّح
الصفحه ٣٣ :
وَصْفُ الْكِتَابِ :
تتبيّن لنا بعض مواصفات تأليف الأصل من
فحوى عبارات المؤلّف وبعض عبارات
الصفحه ١٥٦ :
مؤلّفاته بشكل مباشر
وغير مباشر ، منها كتاب الجمل(١)
، وقد نقل عنه مواضيع في عدّة أماكن مباشرةً
الصفحه ١٥٩ :
ذكره بعنوان «كتاب الجمل»(١).
هذا ، وقد استفاد الشيخ المفيد من أخبار
الواقدي في بعض المواضع من
الصفحه ٢٤ :
الحاجة ، وقد أخرجته
تامّاً في كتاب النبوّة»(١).
والموضع المشار إليه هو ما جاء في كتاب قصص
الصفحه ١٦٥ :
الطوسي له كتاب الغدير
أيضاً(١).
وفي المجلّد الثاني صفحة ٣٧٠ من كتاب الإرشاد ذكرت
له روايات
الصفحه ١٩ : يعلم أنّ عدّة من أخبار الكتاب المبدوّة بالصدوق لم ترد في أيّ من
كتب الصدوق المطبوعة(٣).
هذا
، ومن
الصفحه ٢٥ : هنا أمران :
الأوّل
: إنّ القطب الراوندي لم يتخلّف في الرواية عن الشيخ الصدوق في جميع أبواب كتابه
الصفحه ٢٧ :
حول كتاب النبوّة :
أ ـ نسبة الكتاب إلى الصدوق.
ب ـ موضوع الكتاب.
ج ـ وصف الكتاب
الصفحه ٣٢ :
بذكر القصص والتواريخ
، وكذلك من تصريح شيخنا المؤلّف حين الإحالة إلى كتابه هذا ، فإنّه قال في بعض
الصفحه ٤٥ :
على نبيّنا وآله
وعليهم السلام فيها ، وذلك مثل كتاب
التاريخ لعدّة أشخاص ، منهم : إبراهيم بن محمّد