الصفحه ٨٤ : تكلّم فيه البعض ، ووثّقه الأكثر منهم.
مات بالمدينة في شوّال سنة ثمان وتسعين ومائة(٢).
من مشايخ شيخنا
الصفحه ١٠٤ :
أقلّ من التنبيه إجمالاً
على حال رواياته السابقة ، فإنّ سكوته يورث القطع بصحّة ما أسبقه وموافقته
الصفحه ١١١ :
وإذا نظرت بإمعان إلى تفسير الشيخ المفيد
فإنّك ترى أنّه لا يخلو من ثقافة عصره في علم الكلام
الصفحه ١١٢ :
وللشيخ المفيد تصانيف أُخرى حول القرآن الكريم
، منها : النصرة
في فضائل القرآن ، والبيان في تأليف
الصفحه ١١٣ :
ذلك على وجه الإيجاز والاختصار
لكلِّ فنٍّ من فنونه ، ولا أطيل فيملّهُ الناظر فيه ، ولا اختصر
الصفحه ١١٤ :
ومجاهد وغيرهم ، ومنهم
من ذمّت مذاهبه كأبي صالح والسّدي والكلبي وغيرهم ، هذا في الطبقة الأولى
الصفحه ١١٧ : في
عشرة أجزاء (في ستّة مجلّدات) من أشمل التفاسير البيانية والأدبية ، حيث اعتنى المصنّف
بحجج اللغويّين
الصفحه ١٥٩ :
المتأخّرون واعتمدوا على
كتابه وعلى ما رواه في آخره من كتب المتقدّمين وأصولهم ... إلى قوله : ونقل
الصفحه ١٦٠ :
المحقّق المتقدّم ذكره
، وكم لمثله من الأغلاط الواضحة ولا سيّما في هذه المسألة وهي مسألة العمل
الصفحه ٢٠٠ : والوفاة الملقّب قوام الدين ـ وقيل : عميد الدين ـ كان من
الأعيان الأماثل والصدور الأفاضل ، انتهت إليه
الصفحه ٢٤٣ :
سمّاه المصنّف عند أواخر تأليفه له باسم
: سبيل الرشاد ، نصّ على ذلك في كتاب الإرث منه ، الموجود
الصفحه ٣٠١ :
نسخة
ملحقة بكتاب البارع
في أحكام النجوم
، فرغ الكاتب من البارع ١٦ جمادى الأُولى سنة ١١٨٤ ، وهما
الصفحه ٣٠٢ :
(١٤٧٥)
الكشّاف
مجلّد من أوّل سورة ص إلى آخر القرآن الكريم
، من خطوط القرن العاشر ، عليه تملّك
الصفحه ٣٠٨ : محمّـد حسين ، وفرغ منها ٤ شعبان سنة ١١٥١ ، وبعد عدّة قصائد منها
في هجو نجف الصدر ، ومنها في مدح السلطان
الصفحه ٣٢٣ : تاريخه سنة
١١١٢ ، تسلسل ٤٩٣.
(١٥١٢)
كنز اللغات
لمحمّـد عبد الخالق بن معروف ، من أعلام
القرن التاسع