الصفحه ٤٠١ :
الْحَقِّ أَحَقُّ أَن يُتَّبَعَ أَمْ مَن لاَ يَهِدِّي إِلاَّ أَن يُهْدَى) (٣)
، فإنّ نسبة فضل الإمام إلى
الصفحه ٤١٠ : : «ألست أولى بكم من أنفسكم قالوا بلى
يا رسول الله : فقال : «من كنت مولاه فعليٌّ مولاه
الصفحه ٤١٣ : دقيق الشعر.
والمرد : جمع أمرد ، وهو عديم الشعر ، وعلى هذا لا يكون أهل الجنّة كهلاً ، وإن
كان ، الكهل من
الصفحه ٤٢٩ : مع المجرّدات
، وهو المراد من المعاد الروحاني(١).
ولمّا كان عملها الصالح والطالح مع الأبدان
التي هي
الصفحه ٤٣٦ : الروح
من المبدأ الفيّاض ، بتوسّط العقول ، وتعلّقت بالبدن بواسطة الجسم البخاري ، كتعلّق
العاشق بالمعشوق
الصفحه ٤٥٠ : المعقولة ـ فلكلٍّ من المجرّدات مقام خاصّ ، وله قوّة فيه بقدرة
الله تعالى ، أمكن له إدراكُ مراتب المعقولات
الصفحه ٤٦٥ : ،
فيحصل له الفرار من سُدّة شدّة الشقاوات ، ويتحقّق له القرار في حضرة دولة السعادات
، فيهتدي إلى مناهج
الصفحه ٢٠ : ، وفي الطبعة المحقّقة ٢١(٣) / ٩١ ـ ٩٦] ، واستدلّ
على تشيّعه بجملة أدلّة ، وعدّه الواحد والعشرين من مشايخ
الصفحه ٢٨ : ابن شهرآشوب ،
قاله الشيخ الحرّ العاملي في القسم الثاني من الأمل(٣)
، وبنصّه في الرياض(٤)
، ثمّ قال
الصفحه ٩٤ : العجالة من رجالات مشيخة شيخ الشيوخ بل شيخ الطائفة الشيخ ابن شهرآشوب
المازندراني رحمهالله
، وهي ـ كما قلنا
الصفحه ٩٨ : ابْنَ
مَرْيَمَ هَلْ يَسْتَطِيعُ رَبُّكَ أَن يُنَزِّلَ عَلَيْنَا مَائِدَةً مِنَ السَّماءِ) (٢)
قال عيسى
الصفحه ١٣٦ : المألوف لدى السابقين من الفقهاء هو اعتماد التسلسل القرآني للآيات
الكريمة.
وقد استعرض المصنّف ما يتطلّبه
الصفحه ١٤١ :
الأحكام.
ولم نظفر بنتاج شامل من غيره عدا تفاسير آيات مفردات لجملة من الأعلام.
المقدّس
الصفحه ١٤٧ : . افتتح كتابه بمقدّمة
حول الأسرار المتعلّقة بالقرآن على طريق أهل العرفان ، قال في بيان غرضه من التأليف
الصفحه ١٤٨ :
واستوحشه ، حتّى صدر الأمر بهبوطه مرّة بعد [أخرى ...] ومضت عليه برهة من الزمان نسى
موطنه الأصلي وداره وأحبّا