الصفحه ١٨٣ :
فاصفرّ حينئذ وجهه ، وقال
: يا نجاح عليَّ بالكيس الفلاني ، فأتي بكيس فيه كتباً ، ففتحه وأخرج منه
الصفحه ١٨٦ : التصرّف والتحقيق والتقدّم في زمنه على كلّ بحر عميق والتكلّم من فضل
منه على أغلاط أهالي التأليف والتعليق هو
الصفحه ١٨٩ : شاعراً
مجيداً مكثراً من الوصف والغزل والنسيب والتغنّي بالخمرة ووصف مجالس الشراب والاشتياق
للندماء ووصف
الصفحه ٢٩٥ : الفرائض وعلّموها الناس يبدأ من تركة الميت بمؤنة
تجهيزه ثمّ بقضاء دينه ثمّ ينفذ وصاياه من ثلث الباقي) وعليه
الصفحه ٣٠٧ :
نسخة
إلى أخر الرسالة السابعة ، فرغ منها الكاتب وهو نصر الله بن ميرزا بزرگ غرّة شهر صفر
سنة ١٢٨٨
الصفحه ٣١٣ :
أورد فيه بعض الرسائل منها : نُبذة من كتاب
عقد
الجمان في حوادث الزمان للشيخ مفلح الصيمري وهو
مختصر
الصفحه ٣١٧ : ، المتوفّى ١٠٩٠.
نسخة
الجزء الأوّل من أوّل الكتاب إلى آخر كتاب الوصيّة ، وصفحتها الأُولى كانت ساقطة
الصفحه ٣٤٣ :
وسنسعى بعونه تعالى ـ بعد أن نتأكّد منها
جيّداً ـ بإثباتها عند طباعة الكتاب بشكل مستقلّ
الصفحه ٣٨٧ :
فنقول : كلّ ما يقبل(١)
الصدور ، إمّا أن ينفر منه العقل بالذات(٢)
: فهو القبيح الحرام ، أو لا
الصفحه ٣٨٨ : لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلكِن يُضِلُّ مَن يَشَاءُ وَيَهْدِي مَن
يَشَاءُ وَلَتُسْأَلُنَّ عَمَّا كُنتُم
الصفحه ٣٩٩ : الدارين
بالأصالة في النيابة(١).
المرام الأوّل :
الإمامة(٢)
هي : فعل حسن من الواجب ، فهي لطف واجب على
الصفحه ٤٠٦ : ابنا حنيف ، حذيفة ابن اليمان ، أبو أيّوب الأنصاري
، سعد بن عبادة ورهطه وجماعة من بني هاشم ، وطائفة من
الصفحه ٤٢٨ : (٤)
فيه كلّ ما كان(٥)
في عالم الإمكان.
حقيقة المعادين :
المعاد مفعل من العود ، والمراد به عود الروّح
الصفحه ٤٣٥ : : فهي روحانيّة ليست في عالم الأجسام ، بل هي من عالم الأمر
، كما(٢) قال الله تعالى : (قُلِ
الرُّوحُ مِنْ
الصفحه ٤٤٣ : مع الفرح والبَهجة من أنواع
اللّذّات ، والأرواح المتّصفة بالرذائل في دركات الجحيم ، أو في أسفل