الصفحه ٣٨٧ : «م» و «ك».
(٧) في «ث» : لكنه إذا
شاء فعل إن شاء الأوّل ، وما أثبتناه من «م» و «ك».
(٨) اُنظر في ذلك مثلاً
: قول
الصفحه ٣٩٣ : عليه قوله تعالى ـ في قصّة آصف بن برخيا
في إحضار عرش بلقيس ـ : (أَنَا
آتِيكَ بِهِ قَبْلَ أَن يَرْتَدَّ
الصفحه ٤٠٠ : عليهم أيضاً بالقدرية والعدليّة. واختلفوا في الإمامة
والقول فيها نصّاً واختياراً ، افترقت فيما بينها
الصفحه ٤٠٢ : عليهالسلام
عن قول الله عزّ وجل : (إِنَّ
الله يَأْمُرُكُمْ أَن تُؤَدُّوا الأمَانَاتِ إِلَى أَهْلِهَا) النسا
الصفحه ٤٠٨ : أثبتناه من «ث» و «ك». ونفس المضمون تقريباً قول : للخليل أحمد الفراهيدي
، المتوفّي سنة ١٧٥ هـ. اُنظر أعيان
الصفحه ٤١٠ :
، ينابيع المودّة ١ / ٣٥٨ ح ١٥ و ١٦ ، تفسير الفخر الرازي ١٦ / ٢٢٧.
(١) قوله تعالى : (إِنِّي جَاعِلُكَ
الصفحه ٤١٢ : عليهالسلام ؛ لأنّه عليهالسلام نفس النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) (منه
قدسسره).
إشارة إلى قوله تعالى
الصفحه ٤٢٠ : ٤٥١٥ ـ ٤٨ وغيرها من الآيات.
(٢) قال الإمام الصادق
عليهالسلام
من قوله تعالى : (عُتُلٍّ بَعْدَ ذلِكَ
الصفحه ٤٣١ : أخبر به
الصادق عليهالسلام
في رواية جابر(٤)
، قال سألت أبا جعفر عليهالسلام
، عن قول الله عزّ وجلّ
الصفحه ٤٤٢ : (٥)
الطبقات ، ولعلّ قوله تعالى : (فَلاَ تَعْلَمُ نَفْسٌ
ما أُخْفِيَ لَهُم مِن قُرَّة أَعْيُن جَزَا
الصفحه ٤٤٦ : ٢ / ٤٠٩ قوله تعالى : (وَإِنَّ
عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ)
سورة الانفطار ٨٢ / ١٠ قال : الملكان الموكّلان
الصفحه ٤٥٥ : «م» و «ك».
(٢) ومنه قولُه تعالى
: (فَاصْبِرْ كَمَا صَبَرَ
أُوْلُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ)
سورة الأحقاف ٤٦ / ٣٥
الصفحه ٤٥٩ : المنثور ٣ /
٣١٢ ، وفيه الرؤيا الصالحة.
(٤) في «ث» : تعبّر وتغيّر.
(٥) قوله تعالى : (قَالُوا أَضْغَاثُ