الصفحه ٤١٨ : : (فَسَيَقُولُونَ مَن يُعِيدُنَا قُلِ
الَّذِي فَطَرَكُمْ أَوَّلَ مَرَّة)
الاسراء ١٧ / ٥١، وقوله تعالى: (مِنْهَا
الصفحه ١٠ : المقال ٢ / ١٣٤ [الطبعة الحجرية]
، وأعيان الشيعة ٧ / ٤٣٤ ، ١٠ / ٢٩٧ ، ونسب إليه قوله شعراً :
ما
الصفحه ٣٠ :
...» إلى آخره.
وعلّق صاحب الرّياض(٤)
على قول الحرّ العاملي في الأمل
: (ابني عبد الصّمد) بقوله : «بل ابني
الصفحه ٤٠ : العلماء ٥/٤٥٨
، وانظر صفحة : ٤٥٩.
(٤) وجاء في إجازة الشهيد
الثاني لوالد الشيخ البهائي رحمهماالله
قوله
الصفحه ٤٥ :
النيسابوري ...».
وذهب في أمل الآمل(٥)
إلى أنّه يروي عن الشيخ الطوسي.
وأضاف فى الطبقات(٦)
قوله : «يروي عنه
الصفحه ٤٦ : العلماء ٥ /
٨. ولم نجد نصّ عبارته هناك ، وكلّ ما جاء فيه هو قوله ـ تعليقاً على كلام الشيخ منتجب
الدين
الصفحه ٧٧ : سعدون القرطبي وأشباههم» ويظهر هذا من قول جماعة آخرين أيضاً ،
منهم المولى محمّـد طاهر القمّي في كتاب
الصفحه ٧٨ : سننه.
(٨) قال العلاّمة
الاميني في نظرة تنقيب : ٤ : «من قوله : عن أبي القاسم ... إلى
الصفحه ٧٩ : (٤).
__________________
قوله : أبي عيسى الترمذي
، في غير محلّه ، وهو مكرّر إسناد الترمذي».
أقول
: قد سلف في ترجمة أبي سعيد
الصفحه ٩٠ : ، ويؤيّده قوله في آخر الإسناد : عنهما.
(٧) كذا ، وقد سلف
أنّ الصحيح هو : القطيعي.
(٨) تجد له ترجمة في
الصفحه ٩٢ : نظرة تنقيب صفحة : ٦ بما
نصّه ـ تعليقاً على قول صاحب المناقب : إسناد المحاضرات من باب المفردات ـ : «هذا
الصفحه ١١٠ : الاستطاعة
مثلاً في تفسير قوله تعالى : (وَلله عَلَى النَّاسِ
حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ
الصفحه ١١١ : يفهم هذا من ظاهر القول ، فهو الباطن المقصود»(٣).
أقول
: وهذا تخريج لغوي يطابق الحقيقة الشرعية في
الصفحه ١١٤ : اتّباع قوله ، ولا يقبل في ذلك خبر واحد خاصّة إذا كان بما
طريقه العلم»(١).
واستخدم الشيخ الطوسي المباحث
الصفحه ١١٥ :
إذ تنفر من قبول قوله
، لأنّه حجّة الله على خلقه وصفيُّه من عباده واختاره الله على علم منه فكيف