الصفحه ٤٠٥ : :
(وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا
نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَلَبِثَ فِيهِمْ أَلْفَ سَنَة إِلاَّ خَمْسِينَ عَاماً
الصفحه ٤٠٨ : دراهم واحد ولصاحب الخمسة سبعة دراهم ؛ وذلك لأنه إذا ضربت [في
«م» اذا قسمت الثمانية] الثمانية على الثلاثة
الصفحه ٦٨ : الحسين بن سعيد على ظهر
الجواهر لابن البرّاج ، وهو السالف ، وإنّما كرّرنا العنوان تبعاً للقوم ، والحقّ
الصفحه ١٤٩ : : (بِلِسَان
عَرَبِيٍّ مُبِين)
(٣) ، وقال : (وَمَا
أَرْسَلْنَا مِن رَّسُول إِلاَّ بِلِسَانِ قَوْمِهِ
الصفحه ٢٢٦ : من
الآن إلى يوم الدين ألا لعنة الله على القوم الظالمين وسيعلم الذين ظلموا آل محمّد
حقِّهم أيّ منقلب
الصفحه ٢٣١ : المتوفّى ١٣٣٣ هـ.
أوّلها
: للحقيقة والمجاز عند القوم إمارات مميّزة
...
آخرها
: بل تتبع لوجدان المجهول
الصفحه ٣٩٧ : الْمَاءُ وَقُضِي الأمْرُ
وَاسْتَوَتْ عَلى الْجُودِيِّ وَقِيلَ بُعْداً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) هود ١١
الصفحه ٤٠٦ : الأنصار ، اعترف له قومه بالسيادة ، وقد اشتهر بالجود والسخاء هو وأبوه
وجدّه وابنه قيس ، وهو أحد النقبا
الصفحه ٤٤٧ : هود ١١ : ٨٤ ، وقوله تعالى : (.... وَيَا قَوْمِ أَوْفُوا الْمِكْيَالَ
وَالْمِيزَانَ بِالْقِسْطِ)
سورة
الصفحه ٤٩٩ : بني إسرائيل من مصر ، تيه قوم موسى عليهالسلام
في سيناء ، غضب الله الدائم على اليهود ؛ والخاتمة
الصفحه ١١٨ : حجّة على الكفّار
، إذ لو كان المراد ما قالوا لكان فيها حجّة لهم على الله ، لأنّه إذا كان الخالق
الصفحه ٣٧٦ : لكان ترجيحاً بلا مرجّح ، وإذا ثبت
له العلم والقدرة ثبت أنّه حيّ ؛ لأنّ اللاحيّ لا يصحّ منه العلم
الصفحه ٣٨١ : نفسِهِ
، والثاني وجود ثانويٌّ حاصل في غيره(٤).
الثانية
: إنّ الله تعالى ، ليس جوهر(٥)
؛ لأنّ الجوهر
الصفحه ١٢٨ :
أيضاً عصمته لأنّه تعالى
إذا أوجب له من فرض الطاعة مثل ما أوجبه لنفسه تعالى ولنبيّه (صلى الله
الصفحه ٣٧٣ :
جميع الأُمور إنْ شاءَ
فَعَلَ وإنْ لم يشأ(١)
لم يَفْعَلْ ، لكنّه إذا شاء شيئاً وَجَبَ وإلاّ امتنع