الصفحه ٧٢ : الفقه الشافعي(١).
ذكر في مقدّمة المناقب(٢)
أنّه قد صحّ إسناده له في رواية صحيح
البخاري عنه عن أبي
الصفحه ٧٥ : المنوجهري عن عليّ بن عبد العزيز الأشنهي»(٤).
أقول :
لم يثبت رواية شيخنا عن الغزالي بلا
واسطة ، بل الثابت
الصفحه ٧٦ : عنه كتاب العقد الفريد لابن عبد ربّه
الأندلسي أحمد بن محمّـد بن عبد ربّه القرطبي أبو عمر عمّن رواه عنه
الصفحه ٨١ : .
(٤) الذريعة إلى
تصانيف الشيعة ٣ / ٣١٨ ـ ٣٢٠.
(٥) ولاحظ عنه : جامع
الرواة ٢ / ٢٢٤ ، تنقيح المقال ٣ / ٢٠
الصفحه ٩٠ : الطبعة ، إذ مع اختلاف الطبقة بل الطبقات لا يمكن
رواية شيخنا عنه بلا واسطة ، بل لابدّ له من أكثر من واسطة
الصفحه ٩٧ : عليه أيضاً تفسير عليّ بن إبراهيم.
والمصنّف ثقة ، بل يعدُّ من أجلّ الرواة الشيعة الذين عاشوا في عصر
الصفحه ١٠٣ :
وبذلك أصبحت الروايات المرويّة في تفسير العيّاشي
مراسيل لا نعلم طبيعة سندها ، خصوصاً وأنّ كثرة
الصفحه ١٠٩ : وبضمنها الروايات المروية عن
__________________
(١) الذريعة ٤ / ٣١٨.
الصفحه ١١٤ : : «إنّ الروايات التي وردت في أنّ الملكين
أخطئا وركبا الفواحش فإنّها أخبار آحاد ، فمن اعتقد بعصمة الملائكة
الصفحه ١٢٤ : (١٠).
وفي رواية : هو رفع يديك إلى الله وتضرّعك إليه. والعموم يتناولهما»(١١
الصفحه ١٣٢ : الرواية عن جعفر بن محمّد
__________________
(١) الذريعة ٢٤ / ٤١٠.
(٢) الذريعة ٤ / ٢٥٧.
(٣) سورة
الصفحه ١٤٢ :
واستقراء الآيات المتعلّقة بالصّلاة ، ثمّ عرض الروايات مبتدئاً بالمحافظة على الصلاة
، والاصطبار عليها
الصفحه ١٤٦ : الطباطبائي صاحب
الميزان
بأنّه عصر أساطين الحديث وجهابذة الرواية(٤).
__________________
(١) الذريعة
الصفحه ١٥٣ : الروايات الضعيفة مع
قيامه بحذف الأسانيد.
الشيخ البهائي وتفسير
العروة الوثقى :
تفسير
سورة الحمد أو
الصفحه ١٥٦ :
الأخلاق وغيرهما من كتب الحديث. وينقل في تفسيره
عن تفسير
غياث بن إبراهيم ما رواه عن تفسير فرات
بن إبراهيم