طلوعا ومطلعا ، وأما المطلع بكسر اللام ، فإنه موضع الطّلوع ، ولا معنى للاسم هاهنا.
والحكمة في إخفاء ليلة القدر على العباد : أنّهم لو عرفوها لقصدوها بالعبادة ، وأهملوا في سائر الليالي ، وإذا لم يعرفوها بعينها عبدوا الله في جميع ليالي شهر رمضان رجاء أن يدركوها.
آخر تفسير سورة (القدر) والحمد لله رب العالمين