الصفحه ١٨٢ : رَفْرَفٍ خُضْرٍ
وَعَبْقَرِيٍّ حِسانٍ) (٧٦) ؛ قال أبو عبيدة : (الرّفرف : البسط) ، قاله الضحّاك ومقاتل
الصفحه ٧٣ : ] يعني حسّان ، فلمّا جاء حسّان
قال صلىاللهعليهوسلم : [ليتكلّم شاعركم] فلمّا تكلّم ، قال
الصفحه ٧٥ : صلىاللهعليهوسلم : [أجبه يا حسّان] فقال :
بنو دارم لا
تفخروا إنّ فخركم
يعود وبالا
عند ذكر
الصفحه ٧٤ :
فقال صلىاللهعليهوسلم : [أجبه يا حسّان] فقال :
إنّ الذوائب
من فهر وإخوتهم
قد
الصفحه ١٦٢ :
وعن هشام بن
حسّان قال : سمعت الحسن يقول : (والله لو أنّ قدريا صام حتّى يصير كالجبل ، ثمّ
صلّى
الصفحه ١٨٨ : (وَفاكِهَةٍ وَلَحْمِ طَيْرٍ).
والحور : البيض
الحسان ، والعين : الواسعة الأعين حسانها ، وقرأ النخعيّ وأشبه
الصفحه ١٤٤ : .
__________________
(١) ذكره البغوي في معالم التنزيل : ص ١٢٤٨ من كلام الحسين بن الفضل.
(٢) أخرجه الطبري في جامع البيان
الصفحه ١٥٤ : التّوحيد والجمع والتّأنيث ، يقال : مررت بشباب حسن أوجههم ، وحسان أوجههم
، وحسنة أوجههم) (٣). وفي قراءة عبد
الصفحه ١٦٨ :
تقديرا للنعمة وتأكيدا للتذكير بها على عادة العرب في الإبلاغ والاتباع.
وقال الحسين بن
الفضل : (التكرار
الصفحه ١٧٠ : الحجة للقراءات السبعة : ج ٤ ص ١٥ ؛ قال أبو علي الفارسي : (روى
حسين عن أبي عمرو (يَخْرُجُ)برفع الياء وكسر
الصفحه ١٧٥ : الذي لا دخان فيه. وقرأ ابن كثير (شواظ) بكسر الشين وهي لغة أهل
مكة ، قال حسان يهجو أميّة بن أبي الصّلت
الصفحه ٢٦٤ : عن مسلمة بن جعفر عن حسان بن
حميد عن أنس ، قال في الميزان : مسلمة يجهل هو وشيخه ، وقال الأزدي : ضعيف
الصفحه ٢٧١ : أبو الحسين الآجري عن الحسن ، قال) وذكره.
وأخرجه ابن الجوزي في الموضوعات : ج ٣ ص ٢٥٢. وفي مجمع الزوائد
الصفحه ٢٩١ : صلىاللهعليهوسلم يخطب فجاء الحسن والحسين وعليهما قميصان أحمران يمشيان
ويعثران ، فنزل رسول الله صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٣٢٥ :
الحسين بن إدريس وهو ضعيف). وفي كنز العمال : الحديث (١٣٠٩٥) ساقه المتقي بلفظه
وعزاه لابن النجار