الصفحه ٣٨ : ذاهب ، ومعناه : مهما يكن من شيء فزيد ذاهب ، نص عليه
سيبويه في كتابه (١) ، أي أما (الَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ١٦٤ :
لَهُمْ فِي الْآخِرَةِ وَلا يُكَلِّمُهُمُ اللهُ وَلا يَنْظُرُ إِلَيْهِمْ يَوْمَ
الْقِيامَةِ وَلا
الصفحه ٧٩ : يشهد لكم بالتصديق إذا جرحتم
في شهادتكم ، روي : أنه يقال للكفار يوم القيامة ألم يأتكم نذير فينكرون
الصفحه ١٠٤ : يَأْتِيَهُمُ اللهُ) أي بأسه وقضاؤه بالعذاب في الدنيا أو يوم القيامة (فِي ظُلَلٍ) جمع ظلة وهي ما أظل ، وقوله
الصفحه ١٢٢ : ء الذي يوضع فيه الشيء ويرجع إليه
للإخراج دائما وليس فاعولا ، لأنه وزن غير معروف بينهم ، قيل : كان التابوت
الصفحه ٢٣٦ : في طلب الكفار ، نزل حين أصابت (٤) المسلمين جراحات يوم أحد وكانوا يضعفون عن الخروج إلى
الجهاد فأمرهم
الصفحه ٢٨٣ : متحدين في الكلمة أو المراد هو
العداوة بين اليهود والنصارى (إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ كُلَّما أَوْقَدُوا
الصفحه ٢٣٧ : ءِ
جادَلْتُمْ عَنْهُمْ فِي الْحَياةِ الدُّنْيا فَمَنْ يُجادِلُ اللهَ عَنْهُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ أَمْ مَنْ
الصفحه ٢٦٢ : وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ
الْخاسِرِينَ (٥))
(الْيَوْمَ أُحِلَّ
لَكُمُ الطَّيِّباتُ) أي المذبوحات
الصفحه ٢١٦ : بِأَلْسِنَتِهِمْ) أي قلبا للكلام بها ، مفعول له أو مصدر في موضع الحال ،
أي يقولون (٣) ذلك لاوين ألسنتهم استهزا
الصفحه ١١٤ : بتطويل العدة عليهن بالرجعة
في آخر العدة والطلاق بعدها (لِتَعْتَدُوا) أي لتظلموهن بتطويل الحبس فتلجؤهن إلى
الصفحه ٢٢٠ :
الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ
مِنْكُمْ فَإِنْ تَنازَعْتُمْ فِي
الصفحه ١٤١ : أذنبوا بالليل وجدوا مكتوبا على
بابهم بالنهار وكانت الصلوة عليهم خمسين صلوة (٤) في يوم وليلة ، وكان إخراج
الصفحه ١٥٣ : المجالس في اللغة
، قيل : إنه بنى لها غرفة في المسجد ، وجعل باب الغرفة في وسط الحائط ، لا يصعد
إليها إلا
الصفحه ٣٩ :
لأنه دعوى الشيء ببينة (١) ، والواو في (وَكُنْتُمْ أَمْواتاً) للحال ، أي والحال أنكم عالمون بأنكم