الصفحه ١٥٨ : كَفَرُوا إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ ثُمَّ إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فِيما كُنْتُمْ
فِيهِ
الصفحه ٢١٤ : : معنى الآية أن الرسل
يشهدون يوم القيامة على أممهم بتبليغ الرسالة إليهم من ربهم حين سألهم الله ، هل
بلغكم
الصفحه ٢٦٦ :
فَأَغْرَيْنا بَيْنَهُمُ الْعَداوَةَ وَالْبَغْضاءَ إِلى يَوْمِ الْقِيامَةِ
وَسَوْفَ يُنَبِّئُهُمُ اللهُ بِما
الصفحه ٨٨ :
قَلِيلاً أُولئِكَ ما يَأْكُلُونَ فِي بُطُونِهِمْ إِلاَّ النَّارَ وَلا
يُكَلِّمُهُمُ اللهُ يَوْمَ
الصفحه ١٨٩ : (١) ، أي ينسب إلى الخيانة ، نزل حين فقدت قطيفة حمراء يوم
بدر ، فقال المنافقين : لعل رسول الله أخذها
الصفحه ١٨٧ :
الجاهلية ، وهو أن محمدا قد قتل أو (١) أن الله لا ينصره ، والجملة في محل النصب على الحال (٢) من
الصفحه ٢٧٣ :
عهد ، فنقضوا بقطع الطريق (١) أو في العرنيين الذين أسلموا ثم ارتدوا بعد أن خرجوا من
المدينة وقتلوا
الصفحه ١١٢ : اللهُ فِي أَرْحامِهِنَّ إِنْ كُنَّ يُؤْمِنَّ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَبُعُولَتُهُنَّ أَحَقُّ
الصفحه ٢٤٦ : محدث في الدين ومبتدع
إلى يوم القيامة» (٨) ، وفيه دليل أن من جلس في مجلس المعصية ولم يقدر
الإنكار على
الصفحه ٦٩ : يَعْلَمُونَ مِثْلَ
قَوْلِهِمْ فَاللهُ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ فِيما كانُوا فِيهِ
يَخْتَلِفُونَ
الصفحه ١٢٨ : رأى بقية من الشمس وظن أنها من اليوم الذي نام فيه
من أول النهار (أَوْ بَعْضَ يَوْمٍ) لأنها لم تغرب بعد
الصفحه ١٨٠ : ) [١٣٤] واللام فيه للجنس ، أي يحب كل محسن من الأحرار
والمماليك ، قال عليهالسلام : «ينادي مناد يوم
الصفحه ٢٤٧ : ) أيها المؤمنون والمنافقون (يَوْمَ الْقِيامَةِ
وَلَنْ يَجْعَلَ اللهُ لِلْكافِرِينَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
الصفحه ٢٥٢ : » (وَقَدْ
نُهُوا عَنْهُ) أي والحال أنهم نهوا عن أخذهم الربوا في التورية (وَأَكْلِهِمْ) أي وبأخذهم وأكلهم
الصفحه ٢٥٩ : الشَّهْرَ
الْحَرامَ) أي لا تحلوا القتال في أشهر (٢) الحج (وَلَا الْهَدْيَ) أي ولا تحلوا كل (٣) ما يهدى إلى