الصفحه ١٦٧ : المرتدين وكانوا
عشرة أو اثنى عشر رجلا ، رجعوا عن الإسلام في المدينة ولحقوا بمكة (١) ، أي ومن يطلب سوى دين
الصفحه ٧٨ :
عليه في شيء يختص برحمته من يشاء كما يشاء فلم يظاهرون من لا يوحد الله
علينا (وَلَنا أَعْمالُنا) أي
الصفحه ٢٦٥ : بالخروج من مصر حين
استقروا فيها بعد هلاك فرعون إلى أريحا من أرض الشام للجهاد ، وكان يسكنها
الجبارون عوج
الصفحه ٣٠٠ : ) أي لمن في زماننا (وَآخِرِنا) أي لمن يأتي بعدنا ، وإنما سمي العيد عيدا ، لأنه يعود
مرة بعد مرة ، من
الصفحه ٥٢ : سائر الأيام لا يأتيهم
إلا قليل (٤) ، فحرم عليهم الصيد يوم السبت ، فاتخذوا مصائد ليقع
فيها السمك ليلة
الصفحه ١٤٣ : الله تعالى به
واستبد بعلمه وحكمته كعدد الزبانية في قوله (عَلَيْها تِسْعَةَ
عَشَرَ)(١٦) ، والصوم وعدد
الصفحه ٢٧٤ : ، لأن السرقة في الرجال أكثر ، وهو
مبتدأ ، أي الذي سرق والتي سرقت من المال ، خبره (فَاقْطَعُوا) والفا
الصفحه ١٩٧ :
(وَلا تُؤْتُوا
السُّفَهاءَ أَمْوالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللهُ لَكُمْ قِياماً وَارْزُقُوهُمْ
فِيها
الصفحه ١٠٨ : ء بلحم الجزور ، روي في صفة الميسر :
أنهم كانوا يشترون جزورا في الجاهلية وينحرونها ويجزؤنها عشرة أجزاء ثم
الصفحه ٩٨ :
القصاص من الحرمات (١) إذا هتكت اقتص منها بمثلها ، يعني قتالكم في الشهر
الحرام الذي حرم القتال
الصفحه ١٨٦ : ، وقال بعضكم
: لا نخالف أمر رسول ولا نبرح مكاننا كعبد الله بن جبير أمير الرماة في نفر دون
العشرة
الصفحه ١١٩ :
(وَصِيَّةً) بالنصب مصدر ، فعله محذوف ، أي يوصون وصية ، والجملة في
محل الرفع خبر المبتدأ ، وقرئ
الصفحه ١٤٥ : اللهِ) أي في طاعته وهم النبي وأصحابه كانوا ثلثمائة وثلثة (٢) عشر رجلا وأكثرهم رجالة (وَأُخْرى كافِرَةٌ
الصفحه ١٩٥ :
قوله (١)(إِنَّ اللهَ كانَ
عَلَيْكُمْ رَقِيباً) [١] جواب القسم على القراءة بالجر في الأرحام ولم
الصفحه ٢٦٤ : (١)(مِيثاقَهُ الَّذِي واثَقَكُمْ بِهِ) أي عهده الذي عهده إليكم ، وهو بيعة الرضوان على السمع
والطاعة في حال اليسر