الصفحه ١٢٤ : أَنْ يَأْتِيَ يَوْمٌ) أي يوم الحساب والجزاء (لا بَيْعٌ فِيهِ) أي لا فداء ثمه (وَلا خُلَّةٌ) أي لا (١١
الصفحه ٣٢ : من الجنة وهم في جهنم ، فيساقون منها إلى
ذلك الباب ، فاذا وصلوا إليه سد الباب عنهم وردوا إلى جهنم
الصفحه ٢٥٠ : حرم عليكم إلى الاستحلال (فِي السَّبْتِ) أي من أخذ السمك في يوم السبت ، يعني لا تستحلوا ذلك
بعد ما حرم
الصفحه ١٧٥ : في اليهود فقال (يُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَالْيَوْمِ الْآخِرِ) أي وهم يقرون بالبعث (وَيَأْمُرُونَ
الصفحه ١٩٠ :
والحديث كانوا من (١) قبل بعثة الرسول (لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ) [١٦٤] أي ظاهر لا شبهة فيه ، ف «إن
الصفحه ٣٠١ : ما فِي
نَفْسِكَ) أي معلومك ، وهذا من باب المشاكلة وهو من فصيح الكلام (إِنَّكَ أَنْتَ عَلَّامُ
الصفحه ٢١٨ :
وهو مثل في القلة ، ولم يعمل إذن في «لا يؤمنون» لأجل فاء العطف ، والنون
فيها أصل وليس بتنوين ولذا
الصفحه ٢١ : المصالح ،
فعلى القول الأول يكون الإنزال من العقل الأول إلى قلبه عليهالسلام في عشرين سنة أو ثلاث وعشرين
الصفحه ٢٨٩ : (فَكَفَّارَتُهُ) أي ستر الحنث ، الفاء في جواب «إذا حنثتم» المحذوف
بدلالة الكفارة عليه (إِطْعامُ عَشَرَةِ
مَساكِينَ
الصفحه ١٦٦ : أعدائه لإظهار دين الحق إذا دعاكم إليه ، ثم (قالَ) الله تعالى لهم في ذلك الوقت بالاستفهام لتثبيت الإقرار
الصفحه ١٤٩ : ، لأن ما نقص من الليل يدخل في مكان (٣) النهار حتى يصير الليل خمس عشرة ساعة (وَتُولِجُ النَّهارَ) أي
الصفحه ١١٦ : لإرضاع أولادكم (فَلا جُناحَ عَلَيْكُمْ) أي لا إثم لكم فيه (إِذا سَلَّمْتُمْ) إلى المراضع (ما آتَيْتُمْ
الصفحه ١١٠ :
أنقربهن أم لا (١)؟ أي يسألونك عن الوطئ في زمان الحيض ، فيكون المحيض اسم
الزمان هنا (قُلْ هُوَ) أي
الصفحه ٢٧١ : (٢٩))
روي : أن حواء
كانت تحمل في بطن واحد غلاما وجارية ، وولدت كذلك في عشرين بطنا ، فأمر تعالى آدم
الصفحه ١٣٤ : ، قيل : نزل في شأن أبي بكر رضي الله عنه حيث تصدق عشرة آلاف دينار
بالليل وعشرة آلاف بالنهار (٦) ، وقيل