الصفحه ٢٤٠ : (وَلَآمُرَنَّهُمْ
فَلَيُغَيِّرُنَّ خَلْقَ اللهِ) أي ليبدلن ما خلقه الله لحكمة كالخصاء في البهائم
والآدميين لرغبة
الصفحه ٢٧٧ :
والحديث ، وإنهم معزل عنها ، قوله (لِلَّذِينَ هادُوا) يتعلق ب (يَحْكُمُ) ، وفيه إضمار ، أي يحكمون
الصفحه ١٣١ : (٣) ، أي في مكان مرتفع مستو من الأرض لا يعلوه الماء ولا
يخلو عن شرب الماء فيكون نبته حسنا (أَصابَها وابِلٌ
الصفحه ٧١ : ونصبا في جواب الأمر باضمار
أن ، أي أن يحدث ويتكون من غير امتناع بسرعة كالمأمور المطاع بلا توقف ، فليس
الصفحه ١٣٢ : والإخراج إلى ردي المال (مِنْهُ تُنْفِقُونَ) في محل النصب على الحال من ضمير (تَيَمَّمُوا) ، أي حال كونكم
الصفحه ٨٧ :
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلالاً طَيِّباً وَلا تَتَّبِعُوا خُطُواتِ
الصفحه ٢٩٤ : » (٤) ، والحكم في الآية عام في حلال المال وحرامه وفي صالح
العمل وطالحه وفي نافع العلم وضاره ، وفي صحيح المذهب
الصفحه ٤٩ : ء فأحرقتهم لسؤالكم
ما هو محال على الله من جهلكم في الدنيا (وَأَنْتُمْ
تَنْظُرُونَ) [٥٥] إلى الصاعقة النازلة
الصفحه ١٠٥ : وهؤلاء الكفار في النار (يَوْمَ الْقِيامَةِ) وفي هذه الآية إيذان بأن الكافر لا يسعد بكثرة الدنيا
عند الله
الصفحه ٣٠ : أَنْفُسَهُمْ وَما
يَشْعُرُونَ (٩))
قوله (وَمِنَ النَّاسِ) إلى ثلاث عشرة آية ، عطف على قصة الكافرين ، نزل : في
الصفحه ١٤٨ : النهار من ذلك
اليوم (٥).
(أُولئِكَ الَّذِينَ
حَبِطَتْ أَعْمالُهُمْ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ وَما
الصفحه ٧٥ : إِلاَّ مَنْ سَفِهَ نَفْسَهُ وَلَقَدِ اصْطَفَيْناهُ فِي
الدُّنْيا وَإِنَّهُ فِي الْآخِرَةِ لَمِنَ
الصفحه ٩٤ : ذكر من الأحكام لتعلموه ولتتمموا (٣) عدد أيام الشهر لقوله عليهالسلام : «الشهر بضع وعشرون فلا تصوموا
الصفحه ٧٢ : (٥) ، وقيل : «عشر خصال من السنن ، خمس في الرأس كقص الشارب
والمضمضة والاستنشاق والسواك وفرق الرأس وإعفا
الصفحه ٩٦ : في أشهر الحج من بابه وكان يدخله
من خلفه ، فان كان من أهل المدر نقب في ظهر بيته فمنه يدخل ومنه يخرج