الصفحه ٩٧ : ثانيا منها من لم يؤمن به منهم يوم الفتح ، وكان
المشركون يستعظمون القتال في الحرم ويعيرون به المسلمين
الصفحه ١٧٣ : ، قيل : من كان من أهل الحق وسم وجهه ببياض اللون في
المحشر ببياض صحيفته سرورا إذا قرأها ، ومن كان من أهل
الصفحه ٣٤ : أَضاءَ لَهُمْ مَشَوْا فِيهِ وَإِذا أَظْلَمَ
عَلَيْهِمْ قامُوا وَلَوْ شاءَ اللهُ لَذَهَبَ بِسَمْعِهِمْ
الصفحه ٨٥ : وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ) [١٦١] في حال مماتهم بعد أن لعنهم الله واللاعنون في
حال حيوتهم.
(خالِدِينَ فِيها لا
الصفحه ١٢٥ :
قرئ بفتح اسم «لا» في الكل بلا تنوين على البناء وبالرفع (١) على جعل «لا» بمعنى ليس (وَالْكافِرُونَ
الصفحه ٩٠ :
«نسخت الزكوة كل صدقة» (١) ، يعني وجوبها (٢) ، وقيل : إن في المال حقا سوى الزكوة نقلا عن الشعبي
الصفحه ١٠٣ :
اليوم الثالث على الزوال عند أبي حنيفة ولا يجوز عندهم (١) ، قوله (لِمَنِ اتَّقى) خبر مبتدأ محذوف
الصفحه ١٩١ : فيما يستقبلهم من البعث يوم القيامة (وَلا هُمْ يَحْزَنُونَ) [١٧٠] أي ومن عدم حزنهم على ما خلفوا في
الصفحه ٢٩٦ : الذي هو الهدى (إِلَى اللهِ مَرْجِعُكُمْ) أي إليه مصيركم (جَمِيعاً) يوم القيامة (فَيُنَبِّئُكُمْ بِما
الصفحه ١٨١ : رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ
خالِدِينَ فِيها وَنِعْمَ أَجْرُ الْعامِلِينَ (١٣٦
الصفحه ٥٥ :
قتلا محرما (فَادَّارَأْتُمْ) أي تدافعتم واختصمتم (فِيها) أي في شأنها من الدرء ، وهو الدفع ، لأن
الصفحه ٢٣١ :
(وَمَنْ يَقْتُلْ
مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزاؤُهُ جَهَنَّمُ خالِداً فِيها وَغَضِبَ اللهُ
الصفحه ١٧٠ : مات في أحد الحرمين بعث يوم القيامة آمنا» (٢) ، وقال عليهالسلام : «الحجون والبقيع يؤخذ بأطرافهما
الصفحه ٢٢٢ :
نزلت الآية في الزبير وحاطب بن أبي بلتعة حين اختصما إلى النبي عليهالسلام في مسيل الماء من الحرة
الصفحه ٢٣ : » (٤).
(الرَّحِيمِ) [١] أي الذي يرحم المؤمنين خاصة يوم القيامة بترك عقوبة
من يستحقها وإيصال الثواب لهم في الجنة