الصفحه ٢٦٣ :
إليه وميله ، ويجوز أن يكون للندب لغير المحدثين لقوله عليهالسلام : «من توضأ على طهر كتب الله له
الصفحه ٢٨ : : أفعال مخصوصة كالطهارة وستر العورة
واستقبال القبلة ورعاية الوقت ، وأركان معلومة كتكبيرة الافتتاح والقيام
الصفحه ٢١٠ : كتب على النساء (٨) ، وقيل : إن الرجال قالوا إن الله فضلنا على النساء في
الدنيا ، فجعل لنا سهمين ولهن
الصفحه ٤٠ : حامدين لك ، فالتسبيح الصلوة ، و «بحمدك» حال.
(وَنُقَدِّسُ لَكَ) أي نثني لك بالطهارة عما لا يليق بك أو
الصفحه ٧٣ : ) بفتح الياء وسكونها (١٢) ، أي بأن أبنياه على الطهارة من الشرك واجعلاه خاليا من
الأصنام أو من جميع
الصفحه ٩٢ : ) لمن تاب عن الظلم (رَحِيمٌ) [١٨٢] لمن أطاعه في أمره.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ
الصفحه ٢٤٥ : وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَقَدْ ضَلَّ ضَلالاً
بَعِيداً (١٣٦))
ثم خاطب أهل
الكتاب بالإيمان
الصفحه ٩١ : أُولِي
الْأَلْبابِ) أي ذوي العقول (لَعَلَّكُمْ
تَتَّقُونَ) [١٧٩] القتل مخافة القصاص.
(كُتِبَ عَلَيْكُمْ
الصفحه ١٢١ : نُقاتِلْ فِي سَبِيلِ اللهِ قالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِنْ
كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتالُ أَلاَّ تُقاتِلُوا قالُوا
الصفحه ١٧٠ : ، ١ / ١٨٩.
(٢) انظر الكشاف ، ١ / ١٨٩. ولم أعثر عليه في كتب الأحاديث المعتبرة التي
راجتعها.
(٣) انظر
الصفحه ٧ : للفضلاء السماسير :
١. وضح أماكن
الآيات والأحاديث ومصادرها بالإضافة إلى كتب التفاسير التي ذكرتها.
كتب
الصفحه ٥٧ : أصل خلقته لا يكتب
ولا يقرأ ، قوله (لا يَعْلَمُونَ
الْكِتابَ) بيان للأميين أي لا يقرون الكتب ولا يعرفون
الصفحه ٩٠ : آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِصاصُ فِي الْقَتْلى الْحُرُّ بِالْحُرِّ
وَالْعَبْدُ بِالْعَبْدِ وَالْأُنْثى
الصفحه ١٣٨ : أو كثيرا (إِلى أَجَلِهِ) أي إلى وقته المعلوم بين الغريمين بالتسمية (ذلِكُمْ) أي كتب الحق إلى أجله
الصفحه ١٣٩ : به سفر دون حضر ، لأن السفر
لما كان مظنة عدم الكتب والإشهاد أمر بالارتهان ليقوم مقامهما تأكيدا وتوثيقا