الصفحه ١٣٠ : (عِنْدَ رَبِّهِمْ
وَلا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ) في الآخرة (وَلا هُمْ
يَحْزَنُونَ) [٢٦٢] على ما خلفوا من أمر
الصفحه ٢٣٨ : سرق الدرع ، والإثم اليمين
الكاذبة للسارق (١)(ثُمَّ يَرْمِ بِهِ) أي بالإثم (بَرِيئاً) أي اتهم به من هو
الصفحه ٤٤ :
(هُدايَ) أي شريعتي ورسلي (١) ، وجواب «من» (فَلا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ) في المستقبل من العذاب ، والخوف
الصفحه ٥١ :
ما
سَأَلْتُمْ وَضُرِبَتْ عَلَيْهِمُ الذِّلَّةُ وَالْمَسْكَنَةُ وَباؤُ بِغَضَبٍ
مِنَ اللهِ ذلِكَ
الصفحه ٥٦ :
لحجر ينتفح ويجري (مِنْهُ الْأَنْهارُ) بالماء (وَإِنَّ مِنْها) أي من الحجارة (لَما يَشَّقَّقُ) أي
الصفحه ٩٢ :
(إِنَّ اللهَ سَمِيعٌ) بالإيصاء وتغييره (عَلِيمٌ) [١٨١] بثوابه وجزاء من غيره.
(فَمَنْ خافَ مِنْ
الصفحه ٩٦ : وَتُدْلُوا بِها إِلَى الْحُكَّامِ
لِتَأْكُلُوا فَرِيقاً مِنْ أَمْوالِ النَّاسِ بِالْإِثْمِ وَأَنْتُمْ
الصفحه ١٥٤ :
أي بكتاب منه تعالى ، وقيل : المراد من «كلمة» (١) عيسى عليهالسلام (٢) ، أي بكلمة كائنة من الله
الصفحه ٢٥٥ :
وعطف بيان ، خبره (رَسُولُ اللهِ
وَكَلِمَتُهُ) لأنه وجد بقوله لعيسى «كن» فكان من غير أب ، ومحل
الصفحه ٤٠ :
مَنْ يُفْسِدُ فِيها وَيَسْفِكُ الدِّماءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ
وَنُقَدِّسُ لَكَ قالَ إِنِّي
الصفحه ٤٣ :
واسعة ، فأخذ من يدها فأكل بعد امتناع (١) ، فأخبر تعالى بقوله (فَأَزَلَّهُمَا) أي أذهبهما
الصفحه ٧١ :
من الأمور وأراد كونه (فَإِنَّما يَقُولُ
لَهُ كُنْ) أي أحدث (فَيَكُونُ) [١١٧] رفعا على الاستئناف
الصفحه ٧٤ :
الثَّمَراتِ) لأنه لم يكن ثمرة ثمه ، فاستجاب الله دعاءه فيحمل
الثمار إليه من كل جهة فيوجد فيها في
الصفحه ١٤٥ :
كافِرَةٌ يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِ وَاللهُ يُؤَيِّدُ
بِنَصْرِهِ مَنْ يَشاءُ إِنَّ فِي
الصفحه ١٤٦ :
خائل كطير جمع طائر ، وقيل : جمع لا واحد له من لفظه (١) ، أي الأفراس المعلمة من السمة أو المرعية