الصفحه ١٠٧ : »
(١).
أقول : (هو) مبتدأ ، و (العلم) خبر ،
والجملة خبر (إن) الواقعة في صدر الكلام مع اسمها ، والإتيان بضمير
الصفحه ١٤٢ : ءُ﴾
(١) ، فإنّه مستعمل في
الإيصال إلى الحقّ ، وحاصل ما ذكره : أنَّ الهداية لفظ يتعدّى إلى المفعول الثاني
تارة
الصفحه ١٤٥ :
اصطلاحية في مقدّمة الكتاب والعلم لتحقق الوضع ثانياً من أرباب الاصطلاح ، وأنت
خبير بأنَّ مقتضى العبارة
الصفحه ١٥٠ : ...﴾
انظر إلى ما في القرآن الكريم إذ يقول
عزّ من قائل : ﴿وَإِذْ
قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ
الصفحه ١٧٣ : .
وفيه أيضاً عن أبي بصير ، قال : سمعت
أبا عبد الله عليهالسلام
يقول : «اكتبوا
فإنّكم لا تحفظون حَتَّى
الصفحه ١٧٧ :
ثُمَّ الظاهر أنَّ الحكم موضع وفاق كما
نصّ عليه في المعتبر والمنتهى (١)
إلّا أنّ جلّ المتأخّرين
الصفحه ١٨٤ :
الشمس في الليل
والنهار ، ودرجات البروج ومساحتها المتوقّف ذلك على صحَّة التعديلات الموقوفة على
الصفحه ١٨٩ :
خيرك ، ولا إله غيرك.
ثُمَّ التفت إلى المنجم ، فقال : بل نكذِّبك ونخالفك ، ونسير في الساعة التي
الصفحه ١٩١ :
وقوله عليهالسلام
: «واستغنى
... إلخ» ، لأنّه يفزع إليه في كلّ أمر يهتم به
، ويجعله عمدة له
الصفحه ٢٠١ :
[ك] ـ وروى محمّد بن خالد البرقي في
(قصص الأنبياء) ، فقال ما هذا لفظه : (عبد الله بن سنان ، عن
الصفحه ٢٠٦ :
غروب الشمس في
المساكن الشرقية قبل غروبها في بلدنا ، وغروبها في المساكن الغربية بعد غروبها في
الصفحه ٢٥٦ :
والأمثال : خبره مرفوع بالضمة (١).
ونضرب : فعل مضارع مرفوع بالضمة لتجرده
، والفاعل مستر فيه
الصفحه ٢٩٩ :
أعزّ ما صرف همّته فيه خدمة العلم وأهله
، فحاز الحظ الوافر لما توجَّه إليه بكلّه ، ولقد كان مع علو
الصفحه ٣١١ :
فجاء الرجل فاُخبر أنّ الشيخ توجَّه إلى
مكة ، فذهب في طلبه فاجتمع به في طريق مكة ، فقال له : تكون
الصفحه ٣٣٨ :
وفيه أيضاً في كتاب الحجّ عن أبي ذر : (أنه لا تصلح المتعة
إلّا لنا خاصة ، يعني : متعة النساء ومتعة