الصفحه ١٨٣ : ، واشتبه على خلقه») (١).
الأمر الثاني : لا ريب في حقّية علم
الهيئة أعني ما يتعلق الكلام فيه بالأجرام من
الصفحه ١٩٥ : العادة أنّ الله تعالى
يفعل كذا عند كذا لم يحرم ، وإن كره على أنّ العدة فيها لا تطَّرد إلا فيما قلّ ،
أمّا
الصفحه ١٩٦ :
وقال في موضع آخر : (بل القول بكونها
علَّة فاعلية بالإرادة والاختيار ـ وإن توقَّف تأثيرها على
الصفحه ٢٣٠ :
وهذا يرجَّح كلام النجاشي مع أنّه أضبط
من الشيخ ، ولعلّه لذلك لكّه قال في الرواشح : (وأمّا داود بن
الصفحه ٢٣٥ : ،
فالظاهر أنّ المراد ما تيسر بحسب الإمكان ، أو القدر الوافي منها ، أو ما يتعلق
بتلك الواقعة ، ويؤيده ما في
الصفحه ٢٣٧ : ، بعد أن كان الظن
بالأفقهية معتبراً ولو من باب العسر والحرج ؛ لاشتراكهما حينئذ في أصل العدالة
المانعة من
الصفحه ٢٤٣ : . و﴿تَجْرِي
بِأَعْيُنِنَا﴾ (٣)
، والمراد : أعين الأرض (٤).
وقال ابن السراج في جزء له في معاني الشعر
: ووضع
الصفحه ٢٦٦ :
و (التحرير الطاووسي)
في الرجال مجلد ، والرسالة (الاثنا عشرية) في الطهارة والصلاة ، وله (ديوان شعر
الصفحه ٢٨٠ :
أسقيكَ من باردٍ على ظمأٍ
تخالُهُ في الحلاوَةِ العَسَلا (١)
وكان ذلك بعد أن قال له
الصفحه ٢٩٦ :
الشهيد الكركي ،
ورسالة في (عينية الجمعة) ، ورسالة في (الاعتقادات الحقّة) وتعليقات له على
(الصحيفة
الصفحه ٣٢٨ : الإسلام) ، انتهى (١).
وفي جميع ما ذكرناه دلالة واضحة على
بطلان ما في (أمل الآمل) من كون تأليف (اللمعة
الصفحه ٣٣١ :
ثم استمرَّ الحال في تحليلها
قَدْ صحَّ ذلك في الحديث المُسنَدِ
الصفحه ٣٣٣ : ذكره
المرتضى في (الانتصار) ، والعلَّامة أبو الفتوح الرازي في تفسيره (روض الجنان) ،
وابن إدريس الحِلّي
الصفحه ٣٧٠ : الحسن بن موسی
بن جعفر ، من آل طاووس.
قال في (عمدة الطالب) : (خرج إلى
السلطان هلاکو خان وصنَّف له کتاب
الصفحه ٣٨٣ : جدَّه الحسين عليهالسلام
خاطب النهر : «بأنَّك
مُنِعتَ عن جدّي الحسين عليهالسلام في يوم
عاشوراء وإلى