الصفحه ٣٩ : أبي جامع الحارثي الهمداني
الشامي العاملي تلميذ البهائي وصاحب المعالم والمدارك وغيرهم ، اقتصر في كتابه
الصفحه ٦٧ :
(مستعيناً) في الكلام
والباء متعلق به ، وعلى التقديرين فالظرف لغو ، أمّا على الأوّل فظاهر ، وأمّا
الصفحه ٧٠ :
«يا هشام الخبز اسم للمأكول»
يعني أنَّ هذه الأسماء تغاير مسمّياتها ، فكذلك الحال في أسمائه تعالى
الصفحه ٧٧ :
بالتكلّم في خلق الله
؛ لأنَّ آياته الباهرة وآثاره الظاهرة في العالم دالّة على وجوده ففي كلّ شي
الصفحه ٨٨ :
عبوديته وإحراز
القابلية في نفسه ، فيحصل بذلك له النشاط على أداء قسط من حقوقه فيكون من جملة
الصفحه ٩٤ :
وذكر ابن جرير الطبري أنه من ساكني حمص
، توفّي بها سنة ٣٢ في خلافة عثمان بن عفان (١).
[في معنى
الصفحه ١٠٢ : عني ورضّيته بالتشديد فرضي. وتبلغهم : من بلغت المكان بلوغاً ، أي
: وصلت إليه.
وغاية مرادهم : في محل
الصفحه ١١٣ : نَسَبَهُ إليه الشيخ في الفهرست (١).
نقل السيِّد عبد الله الجزائري في
إجازته الكبيرة : أنه لما تأهّب
الصفحه ١٣٣ :
أطنَبَ فيها أبلغ إطناب وزاد على
المتعارف ، وهو أن يقول في وقوع كلّ ممكن على نظام مخصوص لآيات
الصفحه ١٣٤ : الفرات
وجعلته طريقاً بين المدينتين (١)
، وأخذت في الحيلة على جَذِيمة وأطمعته بنفسها حَتَّى اغتر وكانت
الصفحه ١٤٠ :
الاسمية) ، انتهى (١).
الظاهر أنَّ نظره في ما ذكره إلى ما
عرفت في المقدِّمة من أن التخصيص والتقوي إنّما
الصفحه ١٤٤ : من كلام الزمخشري في الفائق.
ولا كلام لنا في مقدّمة الجيش إذا كان
المنقول فيها الكسر ، حيث إنَّ
الصفحه ١٥٤ : : (يا بنيّ ،
عليك بالأدب ، فإنّه دليل على المروءة ، واُنس في الوحشة ، وصاحب في الغربة ،
وقرين في الحضر
الصفحه ١٦٢ :
وزينة الأنام ، والنور المتلألئ في جنح الظلام ، والواسطة المستقلّة لإعلاء كلمة
الدين ، ودى كلّ ذي عقل
الصفحه ١٧٦ : من المتقدِّمين منهم
الصدوق رحمهالله
في المقنع والفقيه (٥)
، وجرى عليه جملة من تأخّر عنه من عدّ سورة