الصفحه ٤٦ :
٤٧ ـ مقالة في وجه التغليب في قوله
تعالى : (ما كنا أصحاب السعير) : في سورة الملك ، للشيخ البهائي
الصفحه ٥٢ : جعفر
وأولاده عليهالسلام
استدرك فيها على كتاب بحار الأنوار (١)
، وكان تحقيقه لهذا الجزء من البحار في ٢٥
الصفحه ٥٣ :
ب ـ الطبعة الثانية : تقديم الشيخ
مُحَمَّد صادق الجعفري ، طبع مكتبة الصادق في طهران ، سنة ١٤٠١ هـ
الصفحه ٥٤ :
١ ـ عدم العثور على نسخة خطية للكتاب
وهو أمر يزيد في العناء الذي لا يعرفه إلا ذوو الخبرة والاختصاص
الصفحه ٦٦ :
الظرف اللغو والمستقر
والباء في : «بسم الله» إمّا للملابسة ـ
أي : المصاحبة ـ بمعنى : مع ، كما في
الصفحه ٨١ : الأوّل ما جاء في الخبر : أنه جاء رجل إلى الصادق عليهالسلام وشكا إليه الحاجة
وذكر له واحداً من الناس ذا
الصفحه ١١١ :
براعة الاستهلال
[٣٦] ـ قال رحمهالله : «من مختصر كان في
تبليغ الغاية ، ومبسوط شاف يتجاوز
الصفحه ١٦٧ :
أقول : سمّاها سورة القلم بمناسبة ذكر
القلم فيها ، وقد يعبّر عنها بسورة العلق ، كما في مجمع البيان
الصفحه ١٧١ :
خماسياً : مثل : انطلق ، واقتتل. أو
سداسياً ، مثل : استخرج ، واحرنجم ، فإنّ حرف المضارعة مفتوح في
الصفحه ١٨٥ : (١).
قال شيخ المتكلِّمين محمود بن علي
الحمصي رحمهالله
في ذكر علم النجوم : (إنّا
لا نردّ علمهم فيما يتعلق
الصفحه ١٩٠ :
تظفر
بمرادك عن طريق علم النجوم ، فقال عليهالسلام : أتزعم أنّك تهدي
إلى الساعة التي من سار فيها
الصفحه ١٩٢ :
ولذا جعل عليهالسلام
الأقوى أصلاً في النسبة ، وقد لاح لك أيضاً أنّ وجه الشبه في الكلّ الانحراف عن
الصفحه ٢٠٤ : ؛ لعدم المانع منها على
اُصولهم ، وهذه الكرات يحيط بعضها ببعض ، والأرض ساكنة في الوسط بحيث ينطبق حجمها
على
الصفحه ٢٠٨ :
فقد : الفاء رابطة بين الجزاء والشرط ،
كما هي القاعدة في كلّ جزاء يمتنع جعله شرطاً ، فإنّ الفا
الصفحه ٢٤١ : العلّامة رحمهالله كيف اعتبر كلام
سيبويه وإنكاره مع وجود هذا النصّ ، وذكره له في كتبه الاستدلالية كالمنتهى