الصفحه ٥٢٢ :
(إذا ما رأتْهُ من بعيدٍ تَرجَّلتْ)
(وإن هي لم تَفْعَل
ترجَّلَ هامُها) (١)
وله رحمهالله
في
الصفحه ٥٢٨ :
: «إن
كان أبي قاتل معاوية فقد كان حظّ أبيك فيه الأوفر»
(١).
قلت : وإنما كان حظ أبيه فيه الأوفر ؛
لأن
الصفحه ٥٤٣ :
بيده في كلّ يوم ،
وبذل الأموال الكثيرة على إصلاح النَّجف ، فأجرى الماء في آباره وصحنه
الصفحه ٥٧٠ :
أصفهان قطعة أرض تعرف
بلسان الأرض نزل فيها ونطقت الأرض معه قائلة : (يا ابن رسول الله ما أكثر
الصفحه ٥٧٤ :
((٢١) أحمد ، وفي الأخير
أنه قَتل من القوم ثمانين فارساً ، ثُمَّ قُتل في حومة الحرب) (١).
(٢٢
الصفحه ٥٨٣ :
والعقب
منه في رجلين الحسن التج ، وإبراهيم (طباطبا)
(١) ، ولقب بذلك ؛ لأن
أباه أراد أو يقطع له
الصفحه ٥٩٣ :
وقال في (القاموس) و (تاج العروس) : (والحائر موضع بالعراق
فيه مشهد الامام المظلوم الشهيد أبي عبد
الصفحه ٥٩٩ :
وكأنه رحمهالله
لم يطَّلع على ما ذكره صاحب (نزهة القلوب) حمد الله المستوفي المؤرِّخ : (أن في
ظاهر
الصفحه ٦١٠ : في زيارة أبي حمزة الطويلة
التي رواها المجلسي في (التحفة) عن الصادق عليهالسلام
في زيارة علي بن الحسين
الصفحه ٦٢٠ : المدينة في العشرين من صفر ، وألحق
رأس الحسين عليهالسلام وسائر الشهداء
بأبدانهم ، وبعده سارع إلى تربة
الصفحه ٦٢١ : يحبس فيها من أراد قتله
، فكان يقال لمن حبس بها ثوى ، أي : أقام ، فسمِّيت الثوية بذلك)
(٤).
الزكوات
الصفحه ٦٢٥ :
جميعاً ، أنتم في حل
مني ، ليس عليكم حرج ، ولا ذمام ، وهذا الليل قَدْ غشیكم فاتخذوه جملاً
الصفحه ٢٨ : ، كما كانت ـ في حينه ـ تعتبر رابع مكتبة في النجف بعد مكتبتي آل
كاشف الغطاء والشيخ مُحَمَّد السماوي
الصفحه ٣٠ :
في حياة والده
السيِّد جعفر بحسب ما ذكره المرحوم الخليلي ؛ إذ قال ـ بعد ما أفرد لها عنواناً
خاصاً
الصفحه ٣٥ :
ونأمل بعد هذا التفرق
السعي في جمعها وإعادتها لمكانتها في مكانها الأصيل بعد إصلاحه وذلك بهمة