الصفحه ٥٩٢ :
وأظهر منه عبارة (السرائر) في مقام
تحديد الحائر : (أنه
ما دار عليه سور المشهد ، والمسجد عليه ، دون
الصفحه ٦٠٠ : بالكاشي الملوَّن ، وتوسعة الصحن
من جانب فوق الرأس المطهَّر. ولمَّا فرغ من ذلك مرض في الكاظمين ، وتوفّي سنة
الصفحه ٦١٤ :
قال ابن عساكر في تاريخه : (باب
الفراديس من شمال البلد أيضاً (١)
منسوب إلى محلة كانت خارج الباب
الصفحه ٦١٨ :
مسجد الحنّانة
ويظهر من أخبار اُخر : أنّ الرأس الشريف
مدفون في مسجد الحنَّانة الواقع بقرب
الصفحه ٦٥ : وجلَّ أنَّه قال : «كلّ أمر ذي بال لا يُذكر بسم الله فيه ،
فهو أبتر» (٢).
وفي (الجعفريات) قال : قال
الصفحه ١٣٢ : الَّتِي كُنَّا
فِيهَا﴾ (١)
أي : أهل القرية ، ومن ذلك قول الشاعر :
«عَلَفْتُها تِبْناً وماءً بارداً
الصفحه ٢٠٠ :
[ز] ـ وذكر الخطيب في تاريخ بغداد
حديثاً أسنده إلى تميم بن الحارث ، عن أبيه ، عن علي عليهالسلام
الصفحه ٣٠٠ :
المنهج القويم ، ومع
ذلك كانوا في راحة من الخوف بالأمان ، وفي دعة من حوادث الزَّمان ، ولكل منهم
الصفحه ٣١٥ :
وفي الرياض العلماء : (أنَّ بعدد
الخواجة نصير الدين في الحقيقة لم يسع أحد أزيد ممَّا سعى الشيخ علي
الصفحه ٣٤٤ :
حصول ذلك الانقياد في
الظاهر وفي القلب ، وذلك ينفي صدور الخطأ عنهم) ، انتهى (١).
ومن نفی منهم
الصفحه ٣٥٧ :
طرمطار بن مانجو بخشي
، وغيره من الشيعة ، فأخذ في استنصار مذهب الشيعة وتقويته في ذهن الملك
الصفحه ٣٧١ :
أقول : مع كونه رؤيا فيه نظر ؛ لأنه
مسلَّم أنَّ الجميع حرام قبل التحليل ، ولكن عند التحليل لم
الصفحه ٣٧٣ : : لا ؛ لأنَّ سبب الاستباحة لا يتبعّض)
، انتهی (١).
أقول : لا خلاف ، ولا إشكال في بطلان
العقد في
الصفحه ٤٠٩ : هي التي ذكرها ابنُ الأثير في حوادث سنة ٤٤٣ ،
ولعلّها خمدت ثُمَّ استجدت في سنة ٤٤٨ ؛ لأنه ذكر زيادتها
الصفحه ٤٢٨ :
وقال جدّي العلّامة : (ومن نظر کتاب
(الكافي) الَّذي صنَّفه هذا الإمام ـ طاب ثراه ـ وتدبّر فيه