الصفحه ٢٥٨ : ، فتسمية ذلك
سُنّة من باب نقل العام إلى الخاص ، كما إليه الإشارة في كلام الطريحي حيث عبر
عنها في الصناعة
الصفحه ٢٩٠ :
فأين كانت حواء ومریم وآسیا
وهنَّ في أماكن شتّى ، وليس إلا ظهور الأرواح الإلهية في القوالب
الصفحه ٢٩٧ :
يعود على نفسه نفعه
في اليوم والليلة ، أمّا النهار في تدريس ومطالعة وتصنيف ومراجعة ، وأمّا الليل
الصفحه ٣٦٢ :
والتأسِّي به واجب ، وقصر السلف لا حجّة
فيه ؛ إذ العادة ليست حجّة على الشرع مع تسلیم عادتهم ، كيف
الصفحه ٤٢٣ :
ثُمَّ حزّ رأسه ،
وأحرق جثته بالنار ، ولمّا صارت رماداً ألقاها في دجلة ، ونصب رأسه على الجسر
الصفحه ٦٢٦ : البتول أثَّرت في نفوس عامة البشر ، فضلاً عن المسلمين ما لم يؤثر
فيها القتل ، فكان ذلك أصدق شاهد على بعض
الصفحه ١٢٤ :
[ك] ـ ومن ذلك كتاب مسند فاطمة عليهاالسلام : عدّه في أمل الآمل
من الكتب المجهولة (١)
، وهو من
الصفحه ٣٣٢ :
ففي تفسير الرازي : (روي أن النبيّ صلىاللهعليهوآله لما قدم مكّة في
عمرته تزيّن نساء مكّة ، فشكا
الصفحه ٣٥٣ : ء متصرفاً
إلى ما في ذمّته ، بل إلى ما سيفعله من الصلوات) (١).
وهو كما ترى بمكان من السقوط ؛ إذ لا
ريب في
الصفحه ٤٧٢ : ، وكان [أبو علي] يبیعها فنسب إليها) ، انتهى (١).
وذكره الذهبي في كتابه (میزان
الاعتدال) ، وقال في حقّه
الصفحه ٥٠٠ :
[مقام الإمام زين
العابدين عليهالسلام]
ويقال : إنَّ الموضع المعروف بـ(مقام زین
العابدین) في جهة
الصفحه ٥٠٧ : معك؟ قال : جنازة أبي أنت أدفنه في هذه
الأرض ، فقال : لم لا دفنته في أرضكم؟ قال : أوصى إليّ بذلك ، وقال
الصفحه ٥٢٦ :
المرقد المطهَّر ، وأرسل الضريح في صحبة
الفقيه المطلق : أغا محمّد علي الهزارجریبي ، نجل المرحوم
الصفحه ٥٣٧ :
وكيف كان ، فلم تزل عمارة عضد الدولة
باقية إلى سنة ٧٥٣ فاحترق الحرم ،
واحترق فيما احترق مصحف في
الصفحه ٥٨٧ :
المقام الثالث
في الإمام الحسين عليهالسلام
هو : الإمام الثالث ، والسبط الثاني.
کنیته : أبو