الصفحه ١٨١ :
بعضها على بعض ،
كطبقات البصلة يمسّ سطحها المقعَّر من كلّ طبقة السطح المحدّب للآخر الَّذي في
جوفه
الصفحه ٦١٩ : ولعلها تصحيف : (هو وحرمه)]
بعد انصرافهم من الشام).
(٤) لم أعثر عليه في
كتاب الدر النظيم في مناقب الأئمة
الصفحه ٢٧١ : کلٌّ له مدخل
فيها وعندي أنّه أقوى
وقال الشيخ علي الحفيد في كتاب (الدر
المنثور
الصفحه ٣٠١ : الخصال على أكثر ممَّا
ذكرت (٣).
__________________
(١) الدر المنثور ٢ :
١٥٣ ـ ١٥٧ ، ومابين المعقوفين
الصفحه ٣٣٤ : إلّا رحمة ، رحم الله بها أمة محمّد صلی
الله عليه وسلم ، لولا نهیه عنها ما احتاج إلى الزّنى إلّا شفی
الصفحه ٥٢٣ : وعنتر
کرده
در مغز عقل زير وزبر
وكذا الحكيم الفردوسي وهو في حدود
أربعمائة ، فقال
الصفحه ٢٦٦ : سنّه اثنتين وخمسين سنة (١).
قال الشيخ علي حفيده في (الدر المنثور)
: (كان ذا شعر رائق واُسلوب فيه قائق
الصفحه ٦٤٧ : ................................................... ٣٣٠
كرده در مغز عقل زير وزبر .................................................... ٥٢٣
كَعَبْدِ
الصفحه ٢٧٥ :
ابنته
رغبة فيه ، وجعله من خواص ملازميه. قرأ عليه جملة من العلوم الفقهيّة ، والعقليّة
، والأدبيّة
الصفحه ٢٩٦ : على ما
__________________
(١) أدرج هذه الرسالة
الشيخ علي حفيد الشهيد الثاني في كتابه الدر المنثور
الصفحه ٣٠٥ : ) مجلَّدان ، قال الشيخ عليّ الحفيد في (الدرّ المنثور) : كتب في أوّل
المجلد الأوّل ابتداء تصنيفه ، ومع تاريخه
الصفحه ٣١٠ : على مذهبه ، ويخبروني فأحكم عليه بما يقتضيه مذهبي.
__________________
(١) الدر المنثور ٢ :
١۹۰
الصفحه ٣١٥ :
وفي الرياض العلماء : (أنَّ بعدد
الخواجة نصير الدين في الحقيقة لم يسع أحد أزيد ممَّا سعى الشيخ علي
الصفحه ٣٢٣ :
و (إجازة مبسوطة حسنة).
وکتاب (المزار) و (الدرَّة الباهرة)
اقتصر فيه على إيراد الكلمات القصار من
الصفحه ٣٨١ :
سنة ٦٧٧ ، والمتوفّی ٧٥۰ صاحب القصيدة
البديعية المشتملة على مائة وخمسين نوعاً من أنواع البديع