هـ ـ كل من ساهم معي في مقابلة الكتاب ، وأخصُّ بالذكر الأخوين الشيخ رافد الكعبي ، وحسين هادي ونّاس ، وزوجي التي صبرت معي كثيراً.
و ـ الأُستاذ الأخ علي حبيب العيداني ؛ المصحِّح اللُّغوي للكتاب.
ز ـ الأخ الأُستاذ عبد العزيز آل عبد العال ؛ لتوفيره بعض مستلزمات العمل.
فإليهم منّي جميعاً أسمى آيات الشكر والعرفان.
وختاماً
ألتمس من إخواني المؤمنين ، ولا سيما أهل البحث والتحقيق ، أن ينبّهوني على ما قد يجدونه من الخطأ غير المقصود ممّا جرى به القلم وزاغ عنه البصر ، فإنّ الإنسان موضع الغلط والنسيان ، والكمال لله والعصمة لأهلها والحمد لله الذي بنعمته تتمّ الصالحات.
وكَتَبَ محقّق الكتاب أحمد علي مجيد الحلّي مولداً
النجفي منشأ ومسكناً ومدفناً إن شاء الله تعالى
في النجف الأشرف في جوار الروضة العلوية المقدَّسة
يوم ١٥ من شهر ربيع الآخر سنة ١٤٣٢ هـ