منهج التحقيق :
اتبعنا في تحقيق الكتاب المنهج الآتي :
١ ـ اعتمدت الطبعة الثانية من الكتاب وقمت بتنضيدها ومقابلتها.
٢ ـ ضبطت النصّ ، وأثبتُّ ما سقط منه ، كما صحّحت تصحيفاته وأخطاءه ـ غير القليلة ـ المطبعية والإملائية ؛ على الطريقة المألوفة وبحسب مصادر الكتاب.
٣ ـ إبراز فقرات مقدِّمة المعالم ـ أصل الشرح ـ بالترقيم وتمييزها باللون الغامق ، واحتوى الجزء الأول منه على (٦٢) فقرة ، والثاني على (٥٢) فقرة ، ومجموعهما (١١٤).
٤ ـ تخريج الآيات القرآنيّة وحصرها بين الأقواس المزهّرة.
٥ ـ إرجاع جميع الأحاديث الشريفة والأقوال التي في الأصل إلى مصادرها وإلّا فإلى بعض المصادر المتضمّنة لها ، وربّما استخدمتُ اُسلوب التلفيق بين المصدر والأصل ، مع الإشارة إلى مورد الاختلاف في الهامش.
٦ ـ ما وضعناه بين المعقوفين [ ] إن كان في كلام منقول من مصدرٍ بعينه فهو من ذلك المصدر ، وإلّا فهو من عندنا لضرورةٍ أو لزيادةِ إيضاح.
٧ ـ علّقنا بعض ال تعليقات الضرورية في الهوامش لرفع غموض أو بيان مطلب أو ما شابه ذلك.
٨ ـ وحيث إن الأصل يخلو من وجود أيّ عنوان سوى العنوان الرئيسي للكتاب ، أدخلت العناوين التي في فهرس الكتاب عليه ، عند تقطيعي لنصوصه.
٩ ـ أوضحتُ ما استُبهم من غريب اللغة مع ذكر المصدر.