الصفحه ٣٧٥ :
وذهب ابن إدريس ، والعلَّامة والشهیدان
، وصاحب الحدائق ، والجواهر ، والمنهاج ، إلى حِلَّه بذلك
الصفحه ١٧٥ : المعقوفين
زيادة منا لإتمام المعنى.
(٢) ينظر : جواهر
الأدب ١ : ٣٣٨.
(٣) ينظر : جواهر
الأدب ١ : ٣٣٨
الصفحه ٣١٣ : صاحب الجواهر رحمهالله يقول : (من كان عنده (جامع
المقاصد) ، و (الوسائل) ، و (الجواهر) ـ يعني مؤلّفه
الصفحه ٢١ : ء المتأخرين صاحب الجواهر (قده) (ت ١٢٦٦
هـ) من موسوعته الفقهية الشهيرة (جواهر الكلام في شرح شرائع الإسلام) لعمل
الصفحه ٣٩ :
مراثي بعض العلماء
مثل شيخه صاحب الجواهر ، والشيخ عباس ابن المولى علي البغدادي تلميذ صاحب الجواهر
الصفحه ٩٨ : : اسم لما يعلم به كالخاتم ، وغلب فيما يعلم به الصانع ، وهو كلّ
ما سواه من الجواهر والأعراض ، فإنها
الصفحه ١٥٨ : الشيعة ٦ : ٧٩.
(٤) ينظر : جواهر
الأدب ٢ : ٤٤٩.
(٥) ينظر : جواهر
الأدب ٢ : ٤٤٩.
الصفحه ١٥٩ : رحمهالله
ديوان أبي الأسود الدؤلي : ٣٨٣. (ينظر : تاريخ مدينة دمشق ٢٥ : ٢٠٩ ، جواهر الأدب
٢ : ٤٥٠ ، الكنى
الصفحه ١٦٠ :
__________________
(١) ينظر : جواهر
الأدب ٢ : ٤٥٠.
(٢) ينظر : جواهر
الأدب ٢ : ٤٥١.
(٣) في المصدر :
(وطلاب المال).
الصفحه ١٧٦ : ٣ / ٧٩).
(٣) ينظر : جواهر
الأدب ٢ / ٣٢٤.
(٤) ينظر : جواهر
الأدب ٢ : ٣٢٤.
(٥) المقنع : ٤٠ ، من
لا
الصفحه ٢٣٥ :
الجواهر (٢).
قال السيِّد الجزائري في الأنوار :
(وقوله عليهالسلام
: «فإنّي
قَدْ جعلته عليكم حاكماً
الصفحه ٢٣٦ :
الاصطلاحي ، كما لا يخفى)
انتهى (١).
ولو أردت الزيادة فعليك بمراجعة الجواهر
(٢).
الرابعة : قوله
الصفحه ٣٧٤ : النصف الأوّل فضولاً ، ويرضي مالِكُ ذلك النصف بالعقد)
(٣).
قال في (الجواهر) : (وهو وإن كان بعيداً
إلّا
الصفحه ٣٧٨ : النظر للشخص والّلمس لآخر ، أو أحلّ النظر
لجماعة ، بل صرَّح في (الجواهر) : بإمكان دعوی معلومية ذلك من
الصفحه ٥٢٥ : (١).
ويظهر من صاحب (الجواهر) في بحث اللّعان
خصوصية لهذا المكان من الروضة المقدّسة ، حيث قال في شرح قول