الصفحه ١٢٦ : النبوة ، وهو مؤلَّف جليل لسيِّد المحقّقين السيِّد
حسين ابن السيِّد ضياء الدين أبي تراب حسن بن صاحب
الصفحه ١٧٣ :
فقال : ريح لا يبقى. قال : فما قيده؟
قال : الكتابة بالقلم (١).
وفي الكافي عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٢٩ : ـ أي عن داود ـ صفوان بن يحيى ، وجعفر بن بشير ، وابن أبي نصر ، وكلّ واحد
منها (٦) أمارة الوثاقة ، ورواية
الصفحه ٢٣٥ : رواية أبي خديجة ، وقوله فيها : «يعلم شيئاً من
قضايانا» (١).
وعلى كل حال فالمراد من المعرفة إمّا
الصفحه ٣١٨ : [محمّد بن مکي العاملي عن أبيه ، وكان ابن عمّ الشهيد كما ذكره]
الشهيد [الثاني] في بعض إجازاته (١).
ويروي
الصفحه ٣٣٩ : ءة
اُبيّ وابن عبَّاس) (٣)
أقول :
أوّلاً : قَدْ عرفت فيما تقدّم اعتراف
جماعة من الصحابة بعدم النسخ وأنّ
الصفحه ٣٤٠ : في بقية زمن النبيّ صلىاللهعليهوآله ومدّة خلافة أبي بكر
وبعض خلافة المحرِّم؟!
ولو فرضنا اختصاصه
الصفحه ٣٤٧ :
وفي رسالة المفيد بإسناده عن أبي عبد
الله عليهالسلام
قال : (قال لي : «تمتّعتَ؟
قلت : لا ، قال
الصفحه ٣٦٨ : ء ذكره العلّامة : (ومنهم الحسن ابن الإمام الأعظم الحجّة
أفضل المجتهدين ، السعيد الفقيه ، سديد الدين أبي
الصفحه ٣٨١ : ، قَدْ عثرت عليها في بعض نسخ (أنوار
الربيع) (٢).
والشيخ الكامل الفقيه : عز الدين حسن بن
أبي طالب
الصفحه ٣٨٦ : إليَّ فوق
هذه الأبيات : لئِنْ أحسِنْتَ في شعرِكَ لقد أسأتَ في حقِّ نفسِكَ ، أما علمت أنَّ
الشعر صناعة من
الصفحه ٣٩٩ : : (توفّي
أبو جعفر الطوسي فقيه الإمامية بمشهد أمير المؤمنين علي بن أبي طالب
عليهالسلام)
(٢).
وقال تاج
الصفحه ٤٠٩ : ، ومن أبى فقد كفر).
وأنكر أهل الكرخ الزيادة وقالوا : ما
تجاوزنا ما جرت به عادتنا فيما نكتبه علی
الصفحه ٤١٣ :
الرجلين إلى جنب قبر
شيخه الصدوق : أبي القاسم جعفر بن محمّد بن قولویه ـ وقيل مولده سنة ٣٣۸
الصفحه ٤١٩ :
خصوص ما رواه في
(الكافي) و (الغيبة) للنعماني ، والشيخ الطوسي بأسانید معتبرة عن أبي عبد
الله