الصفحه ٣٣٧ : عهد رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وأبي
بكر ، حَتَّى نهی عنه عمر في شأن عمرو بن حریث)
(١).
وفيه أيضاً
الصفحه ٣٤٢ : الأحكام ، وكان سكوته لضرب من الاستصلاح ، كما قَدْ أبان عليهالسلام عن ذلك بكلامه
البليغ في خطبة نهج
الصفحه ٣٦١ : فما هُوَ من أبيه
وكان الكلبُ خيراً منهُ طبعاً
لأنَّ الكلبَ طبعُ أبيه فيه
الصفحه ٣٦٥ :
ولأحمد بن أبان بن سيد اللُّغوي
الأندلسي الملقّب بابن سيد ـ بلا ألف ولام المتوفى سنة ٣۸٢ ، کتاب
الصفحه ٣٨٢ : مؤيِّد الدين أبي طالب محمّد بن أحمد العلقمي ، وكان عالماً فاضلاً ، جلیل
القدر ، شاعراً أديباً.
ومؤيد
الصفحه ٤٣٤ : النجاشي من أنّ وفاته في حياة أبي جعفر عليهالسلام (٢).
الثاني : ما صدر من العلّامة هنا ، حيث
قال في
الصفحه ٤٤٨ : قول الزائر : (السلام على اُمَّك آمنة بنت وهب ،
السلام على عمّك عمران أبي طالب)
(١).
والأوّل أصح
الصفحه ٤٥٠ : علی بن أبي طالب ، كرَّم
الله وجهه في لسان الناس ؛ لأنه أسلم صبياً ولم يسجدُ لغير الله.
قال : وقد روت
الصفحه ٤٧٧ :
ولا أظنك ترتاب في كذب هذا الخبر
وبطلانه بعد ما عرفت من حال أبي هريرة روايةً ، وخصوصاً عداوته
الصفحه ٤٨٠ : ) (٢).
وعمرو بن أبي المقدام وهو ليس بتلك
المكانة من الوثاقة ، بل قال الغضائري : إنه ضعيف جداً (٣).
والَّذي
الصفحه ٤٩٦ : رحمهالله في (الصحيح) عن
صفوان الجمّال ، قال : «كنت أنا وعامر وعبد الله بن جذاعة الأزدي عند أبي عبد الله
الصفحه ٤٩٨ :
وفي (تذکرة الخواص) لسبط ابن الجوزي
نقلاً عن الشيخ الحافظ أبی نعیم الأصفهاني : (أنَّ الَّذي على
الصفحه ٥٠٤ : ، بلغة النبط)
(٢).
وكيف كان فهي القادسية ، وهي آخر أرض
الغري (٣).
وفي (کامل الزيارة) : عن أبي عبد
الصفحه ٥٣٧ : ثلاثة مجلَّدات يقال إنّه كان بخط صاحب المرقد عليهالسلام وإنه كان في آخره :
وكتب علي ابن أبي طالب
الصفحه ٥٧٣ : ، (۸) واُمّ الحسن ، (۹) واُمّ الحسين اسمها
رملة ، واُمُّهم اُمُّ بشير بنت أبي مسعود الأنصاري ، واسمه عقبة بن