الصفحه ٥٠٢ : أجل قدراً وأرفع شأناً من أن يحصر حريمه ببقعته المباركة
خاصة.
وكيف كان فروى أبو بصير أيضاً عن أبي
عبد
الصفحه ٥٠٥ : ) بإسناده
عن أبي عبد الله عليهالسلام
أنه قال : «الغريّ
قطعة من الجبل الَّذي كلّم الله عليه موسى تكليماً
الصفحه ٥٠٨ : لبقعة من بقاع جنّة عدن»
(٤).
وفيه أيضاً : بإسناده عن أحمد بن عمر
رفعه ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٥١٥ : : ذكر صاحب تاریخ (حبیب
السير) أن شمس الدين محمّد المنتهي نسبه إلى أبي يزيد البسطامي ، دخل (بلخ) وكان
في
الصفحه ٥١٨ : احتفل الشيعة في البناء عليهم] (٢)
، ولها الأوقاف الواسعة ، ومن أحفل هذه المشاهد : مشهد منسوب لعلي بن أبي
الصفحه ٥٢٠ : ، ثُمَّ قصد زيارة المشهدين
المعظمين أمير المؤمنين عليهالسلام
، وأبي عبد الله الحسين عليهالسلام
، واستمد
الصفحه ٥٢١ : (٢)
وهما للشيخ أبي الحسن علي بن محمّد
التهامي ، المقتول سنة ٤١٦.
وقد خمسَّها جدّي بحر العلوم بتخمیس
نفيس
الصفحه ٥٢٤ :
أكثرهم قَدْ قتلوا
بسيف علي بن أبي طالب ، فسألهم عن محلّ قبره عليهالسلام
فدلُّوه على النَّجف
الصفحه ٥٢٥ : : (إنَّ مُرَّة بن قيس الدمشقي ، كان لأبيه مع أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام سابقة من حيث قتله
الصفحه ٥٢٦ : الأغا محمّد باقر
الهزارجریبي ، وكان الابن من تلامذة جدّنا بحر العلوم ، وتوفي سنة ١٢٤٥ ، ودفن الأب في
الصفحه ٥٣١ :
قال : وأي ابن عمّ هو؟ قال أمير
المؤمنين علي بن أبي طالب عليهالسلام؟
فقام علي بن عيسى فتوضأ وزار
الصفحه ٥٣٢ : . فلمَّا وصل إليه الخبر زحف إلى
أبي الحسين من جرجان سنة ٢٧١ ، فقتله وملك طبرستان ، وأقام بها سبع
عشرة سنة
الصفحه ٥٣٤ : الروضة المتبرّكة ، وكتبوا على قبره : هذا قبر عضد الدولة وتاج المملكة
(٢) أبي شجاع ابن رکن
الدولة ، أحبَّ
الصفحه ٥٣٦ : ء عضد
الدولة هي المقصودة من قول أبي عبد الله حسين بن أحمد الحجَّاج ، الملقّب بابن
الحجَّاج الشاعر
الصفحه ٥٤٢ : الشريف
__________________
(١) مناقب آل أبي
طالب عليهالسلام
٣ : ١٤۹ ، و (بهل) إشارة إلى سورة (هل أتی