الصفحه ٢٩١ : جملة من الأخبار.
ورُوي في (الكافي) بإسناده عن أبي عبد
الله عليهالسلام
قال : قلت له : جعلت فداك
الصفحه ٣٠٣ : ءة نافع ، وابن کثیر ، وأبي عمرو ، وعاصم.
ثُمَّ رجع إلى (جبع) سنة ۹٣۸
، ثُمَّ ارتحل إلى مصر في أول سنة
الصفحه ٣٠٧ : الأموات ،
صنّفها برسم الفاضل المرحوم السيِّد حسین بن أبي الحسن جدّ صاحب (المدارك) قدسسرهم.
ورسالة
الصفحه ٣١٣ : ، أبي القاسم علي ابن المبرور المرحوم المقدّس المتوّج المحبور ،
الشيخ الأجل ، العالم الكامل ، تاج الحق
الصفحه ٣١٧ : ) قرية من ولاية
الشام ـ وهو ابن عمّ الشهيد الثاني ، وابن بنت الشيخ أبي القاسم علي بن علي بن
جمال الدين
الصفحه ٣٢٣ : النبيّ والأئمّة عليهمالسلام.
وكتاب (المسائل المقداديات).
و (شرح قصيدة الشيخ أبي الحسن علي بن
الحسين
الصفحه ٣٣٠ : الجوزي :
اقسمتُ باللهِ وآلانهِ
أليّةً ألقى بها ربي
أنَّ عليَّ بن أبي
الصفحه ٣٣٦ : ء) (١).
وفي تفسير الرازي ، والنيسابوري أنه :
(روی محمّد بن جرير الطبري في تفسيره عن علي بن أبي طالب
الصفحه ٣٤١ :
وهو من أعاظم الشافعية ، وأبي العبَّاس القرماني في تاريخهما ، أعني : (تاریخ
الخلفاء) ، و (تاريخ الدول
الصفحه ٣٤٦ : ، فقلت لها : حَتَّى أدخل على أبي جعفر عليهالسلام فأستشيره ، قال :
فدخلت عليه فخبرته ، فقال : «افعل
الصفحه ٣٤٨ : ) عن الحافظ من
الشافعية في مدحه : (أنّه
رآه مع أبيه في مجلس السلطان محمّد الشهير بخدا بنده ، فوجده
الصفحه ٣٥٠ : (٢)
، ولعلّه بذلك اشتغل وما صنّف بعد أبيه مع بعد الأجل إلا ما قل ، ولقد عثرت علی
حکایتین لطیفتین تناسبان هذه
الصفحه ٣٥١ : أجمع المتأخّرون ـ إلآ من شدّ ـ على تخصيص
الخمس بالمنتسب إلى هاشم بالأب خاصة ، وقَدْ وافق بعض المتأخّرين
الصفحه ٣٥٥ : النسفي المصنف في الجدل وغيره كثيراً ، والشيخ
جمال الدین حسین بن أبان النحوي ، والشيخ عزّ الدين الفاروقي
الصفحه ٣٦٤ : لكل اليوم أربع عشرة ورقة).
وذكر أنَّ ابن حزم اجتمع يوماً مع
الفقيه أبي الوليد سليمان بن خلف بن سعيد