الصفحه ٢٠١ : عمّار بن أبي معاوية
، قال : وفُتحت مدائن الشام على يد يوشع بن نون حين انتهى إلى البلقاء ، فوجد فيها
الصفحه ٢١٠ :
وقيل : هو القرآن والفقه ، كما هو
المروي عن أبي عبد الله عليهالسلام.
وقيل : هو العلم الَّذي
الصفحه ٢٤٢ : على الألفية ، وأبي الحجاج يوسف بن محمّد البلوي في كتاب
الألف باء.
وقال الفيّومي في المصباح : (وأمّا
الصفحه ٢٥٤ : .
وتروى في الكافي روايات متكثرة على
أنّهم هم الأئمّة عليهمالسلام
، ففيه عن أبي بصير ، قال : «سمعت أبا
الصفحه ٢٥٥ : التحريف في كلّ زمان ، وهم الأئمّة عليهمالسلام.
وبسنده عن هارون بن حمزة ، عن أبي عبد
الله عليهالسلام
الصفحه ٢٦٧ : الوَثاقِ
ابى اللهُ المهيمنُ أن تراني
أبيتُ مدى الزَّمانِ بنارِ وجدٍ
الصفحه ٢٧٠ : :
صَدَّ دلالاً وانثنى مُعْرِضا
فأرسَلَ الصّدغَ على خالِهِ
لَئِنْ أبي عن أن
الصفحه ٢٧٣ :
تبَّت يدا أبي لَهبْ (١)
وله في رثاء الحسين عليهالسلام :
الليلةَ الحَشْرِ لا بل ليلُ
الصفحه ٢٨١ : الحارث الأعور ما نصّه : ...
عن أبي عمر البزاز ، قال : سمعت الشعبي ، وهو يقول ـ وكان إذا غدا إلى القضا
الصفحه ٢٨٣ : المهملة (٢).
وفي (الخرائج) عن أبي الحسن موسی
بن جعفر عليهالسلام
، قال : «أعظم
الناس ذنباً ، وأكثرهم
الصفحه ٢٨٤ :
ح ١ ، ما نصّه : (عن جابر ، عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : إن اسم الله الأعظم على ثلاثة وسبعين حرفاً وإنما
الصفحه ٢٨٥ : : دخلت على أبي عبد الله عليهالسلام
أيام طلب المعلَّى بن خنيس ، فقال لي : «یا حفص! إني أمرت المعلَّى
الصفحه ٢٨٦ : ، رُوي عن حمران بن أعين ، أنه قال : سمعت
أبا عبد الله عليهالسلام
يحدِّث عن أبيه ، عن أبائه عليهمالسلام
الصفحه ٢٨٧ : ، وخرج
الطبيب من الباب ، وورد صاحب أبي الحسن عليهالسلام
في الحال ، ومعه صرَّة فيها ذلك الدواء بعينه
الصفحه ٢٩٠ : منقبة : ٣٣
، أمالي الصدوق : ٥٧ ، مناقب آل أبي طالب ٣ : ٦٠