الصفحه ١٢٠ : لأولاد
المؤمنين : عدّه ابن شهر آشوب من المجاهيل (٣)
، وصرّح صاحب الأمل وكشف الحجب أنّه للقاضي أبي الفتح
الصفحه ١٢١ :
الغروية» ، وفي أوّل الباب الرابع قال : «اخبرني الوزير رئيس المحققين نصير الدين
محمّد عن أبيه يرفعه» ، وقال
الصفحه ١٢٢ : البحار ، فإنه يروي عن الصدوق بخمس
وسائط.
فقيل : إنه لعلي بن سعد بن أبي الفرج
الخياط (٢)
، ونسبه جدّي
الصفحه ١٢٥ : النجاشي : (كان يقول : إنه من آل
أبي طالب ، وغلا في آخر أمره وفسد مذهبه ، وصنَّف كتباً كثيرة أكثرها على
الصفحه ١٥٢ : يهذّبه ، وموقفٍ يعلّمه ،
فكأنّه ورث العلم منه كما يرث الابن المال من أبيه.
وكان يقال : عطيّة العالم
الصفحه ١٥٩ : رحمهالله
ديوان أبي الأسود الدؤلي : ٣٨٣. (ينظر : تاريخ مدينة دمشق ٢٥ : ٢٠٩ ، جواهر الأدب
٢ : ٤٥٠ ، الكنى
الصفحه ١٦١ : ينسبان
إلى الماوردي كما في الوافي بالوفيات : ٢١ / ٢٩٩.
(٣) أوردها بثمانية
أبيات ابن عبد البر الأندلسي
الصفحه ١٦٥ : .
فقال الحسين عليهالسلام : «سمعت أبي عليّاً
عليهالسلام
يقول
: «قيمة كلّ امرئ ما يحسنه» ، وسمعت جدّي
الصفحه ١٧٦ : كلام أبي حفص بن برد الأندلسي : (ما
أعجب شأن القلم! يشرب ظلمة ويلفظ نوراً ، قَدْ يكون قلم الكاتب أمضى من
الصفحه ١٧٧ : يقربان المسجدين الحرمين»
(٢).
وفي (الموثّق) عنه ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : قلت : «الحائض والجنب
الصفحه ١٨٢ : ، عن أبي الحسن
عليهالسلام
، قال : «بسط
كفَّه اليسرى ، ثُمَّ وضع اليمنى عليها ، فقال : هذه الأرض الدنيا
الصفحه ١٩٧ :
بل يظهر من ابن أبي الحديد في شرحه أنّ
الحكم كذلك عند علماء العامّة أيضاً (١).
[الأخبار الدالة
الصفحه ١٩٨ : المناقب لابن شهر آشوب عن أبي
بصير قال : «رأيت رجلاً يسأل أبا عبد الله عليهالسلام
عن النجوم ، فلمَّا خرج
الصفحه ١٩٩ : في محاق الشهر ، وإذا كان القمر بالعقرب»
(٦).
__________________
(١) مناقب آل أبي
طالب ٣ : ٣٧٧
الصفحه ٢٠٠ :
[ز] ـ وذكر الخطيب في تاريخ بغداد
حديثاً أسنده إلى تميم بن الحارث ، عن أبيه ، عن علي عليهالسلام