الصفحه ٦٤١ : ................................................. ٧٥
صلّى بنا رسول الله صلىاللهعليهوآله صلاة العصر ،
فسلّم في ركعتين
الصفحه ٦٥ :
حديث البسملة والحملة
[١] ـ قال أجزل الله له الثواب كما
ألهمه النُطق بالصّواب : «بسم الله
الصفحه ٤٦٤ :
العمر وتشتُّت الحال ، إنَّ الله تبارك
وتعالى جعل الوصية والإمامة في عقب الحسين عليهالسلام
فإذا
الصفحه ٤٧٤ : : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله : الشؤم في ثلاث : المرأة
، والدا والفرس.
فقالت عائشة : لم يحفظ أبو
الصفحه ٦٣٧ : ء ......................... ٢٨٦
أتريد أن يمحق الله تجارتك ، تستقبل هلال الشهر بالخروج ......................... ١٩٩
أتطعن
الصفحه ٢٣٩ :
أنت ، أما سمعت الله
عزَّ وجلَّ يقول : ﴿إِنَّ
السَّمْعَ وَالْبَصَرَ وَالْفُؤَادَ كُلُّ أُولَـٰئِكَ
الصفحه ٣٢٧ :
وينهي إلى ذلك الجناب ، لا زال مرجعاً
لأُولي الألباب ، أنّ شيعة خراسان (صانها الله عن الحدثان
الصفحه ٤٦٣ : : «المحامدةُ
تأبی أن يعصى الله عزَّ وجلَّ.
قلت
: ومَن المحامدة؟ قال : محمّد بن جعفر ، ومحمّد بن أبي بكر
الصفحه ٤٦٧ : رضياللهعنه
وُلِدَت قبل وفاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، أُمُّها فاطمة الزهراء بنت رسول الله
الصفحه ٤٧٨ :
بهيجه سوی غضب
الله وسخطه ، وحاشاه من أن ينكر أمراً مباحاً في شريعته ما كان عليه ممَّا وصفه
الله
الصفحه ٤٨٣ : الناسُ إلا مائلون إلى المِثْلِ
ابوْه ويأبى الله إلا الَّذي أبَوْا
وهل بَعْدَ
الصفحه ٥٧٩ : : والله لا يوصل إلى ابن خولة أبداً (٤).
وقيل : إنه اُصيب بجراحات كثيرة يوم
عاشوراء ، وكان ملقى مع القتلى
الصفحه ٦٠٥ :
منهما وسلَّم ،
فأُجيب ، ثُمَّ قال له السيد : أهلاً بناصرنا أهل البيت ، فسأل منه أسماء
مصنَّفاته
الصفحه ٨٦ :
وقال : ﴿مَّا يَفْعَلُ
اللَّـهُ بِعَذَابِكُمْ إِن شَكَرْتُمْ وَآمَنتُمْ﴾
(١).
وروي عن النبي
الصفحه ١٩١ :
وقوله عليهالسلام
: «واستغنى
... إلخ» ، لأنّه يفزع إليه في كلّ أمر يهتم به
، ويجعله عمدة له