الصفحه ٢٠٧ : قراءة [العشرة] ما عدا يعقوب من القرّاء (٤).
من : جازمة تجزم فعلين ، أحدهما شرط
والآخر جزاء ، وهي اسم
الصفحه ٣٠٢ : الشهيد
الأول ، المتوفّى ٧٨٦ هـ والمشترك معه بالاسم.
الصفحه ٤٢٩ :
اسم الصحيح.
وكيف كان ، وله من المصنّفات غير
(الكافي) : كتاب (الرد على القرامطة) ، وکتاب (تعبير
الصفحه ٤٧٢ :
كمِّه هرّة فقال : يا أبا هريرة ، فاشتهر به ، واختلف في اسمه على نيِّف وثلاثين
قولاً) ، انتهى
الصفحه ٦٢٢ :
٥٣ ، ولعل اسم الحسن في هذه المصادر صُحف إلى الحسين لأن غالب هذه الأقوال وردت في
الإمام الحسن
الصفحه ٨١ :
قال : لو لم تكن الأرض له لكان يلقيه من
السماء (١).
وأدلّ دليل على أشرفية الرزق الثاني من
الرزق
الصفحه ٥٩٥ : الله كربلاء حرماً آمناً مباركاً (٢).
__________________
(١) لفضل كربلاء على
الكعبة المشرفة
الصفحه ٣٣٨ : ابن عبَّاس : (ما كانت المتعة إلّا رحمة رحم الله بها
اُمَّة محمّد صلىاللهعليهوآله).
وفي (صحيح
الصفحه ٣٤٧ :
وفي رسالة المفيد بإسناده عن أبي عبد
الله عليهالسلام
قال : (قال لي : «تمتّعتَ؟
قلت : لا ، قال
الصفحه ١٠٢ : : «أنه إذا اُفيض شيء على إمام العصر ، يُفاض أوّلاً على
رسول الله صلىاللهعليهوآله
، ثُمَّ على إمامٍ
الصفحه ٢١٧ :
وفي الكافي عن السجاد عليهالسلام : «وما العلم بالله
والعمل إلا إلفان مؤتلفان ، فمن عرف الله خافه
الصفحه ٤٢٠ : إلا
بالله العلي العظيم» (١).
لعلّه محمول على من يدّعي المشاهدة مع
النيابة وإيصال الأخبار من جانبه
الصفحه ٥٢٨ : أباه عبد الله بن العبَّاس كان مع أمير المؤمنين في قتال معاوية ، وكان يسعى
فيه سعياً بليغاً ثُمَّ فرّ
الصفحه ١٨٨ :
وفي مجالس الصدوق رحمهالله بإسناد عن عبد الله
بن عوف بن الأحمر ، قال : «لمّا أراد أمير المؤمنين
الصفحه ٦٤٠ : فأعطيت الله
عهداً ..................... ٣٤٦
إنّي لأحبُّ للمؤمن أن لا يخرج من الدنيا حَتَّى يتمتع