الصفحه ١٠٧ : »
(١).
أقول : (هو) مبتدأ ، و (العلم) خبر ،
والجملة خبر (إن) الواقعة في صدر الكلام مع اسمها ، والإتيان بضمير
الصفحه ١٤٠ :
الاسمية) ، انتهى (١).
الظاهر أنَّ نظره في ما ذكره إلى ما
عرفت في المقدِّمة من أن التخصيص والتقوي إنّما
الصفحه ٢٢٠ : ، وخصّهم
بالذكر كأنّه لم يعتقد بغيرهم.
آية : ﴿وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّـهُ ...﴾
[٥٣
الصفحه ٢٥٥ : التحريف في كلّ زمان ، وهم الأئمّة عليهمالسلام.
وبسنده عن هارون بن حمزة ، عن أبي عبد
الله عليهالسلام
الصفحه ٢٩٦ :
الشهيد الكركي ،
ورسالة في (عينية الجمعة) ، ورسالة في (الاعتقادات الحقّة) وتعليقات له على
(الصحيفة
الصفحه ٣٤٤ : عصمة الأنبياء
فإنّما نفاها قبل البلوغ ، أو قبل النبوة لا بعدهما ، أو فيما ليس له تعلق بتبليغ
الأحكام
الصفحه ٣٩١ : كتاب (إيمان أبي طالب)
(١).
ولسهل بن أحمد بن عبد الله بن سهل
الديباجي كتاب (إيمان أبي طالب
الصفحه ٤١١ : كلهم شيعة.
فقطعت في أعماله خطبة الإمام القائم بأمر الله
__________________
(١) باب التبن : اسم
محلة
الصفحه ٤٢٧ : : إن كان كما يزعمون من فضله فهو موجود في قبره ،
وإلّا منعنا الناس عنه.
فقيل له : إنّ هاهنا رجلاً من
الصفحه ٦٠٤ : الله محمّد بن محمّد بن مكي الشامي
العاملي الجزيني الشهيد سنة ٧٨٦ مرتبة على مقدمة وثلاثة فصول وخاتمة
الصفحه ٧٠ :
«يا هشام الخبز اسم للمأكول»
يعني أنَّ هذه الأسماء تغاير مسمّياتها ، فكذلك الحال في أسمائه تعالى
الصفحه ٩٨ : : اسم لما يعلم به كالخاتم ، وغلب فيما يعلم به الصانع ، وهو كلّ
ما سواه من الجواهر والأعراض ، فإنها
الصفحه ١١٢ : : الكبير والصغير للطوسي
المتقدِّم.
__________________
(١) اسم كتاب العلامة
الحلّي هو نهاية الأحكام
الصفحه ١٤٣ : ءً على كسرها : الجماعة الَّذين يقدّمون
أنفسهم على الجيش ، اسم فاعل.
وبناءً على فتحها : الجماعة الَّذين
الصفحه ١٦٨ : أخمِرَةٍ
سُودُ المُحاجِرِ] لا يَقْرَأنَ
بالسُّوَرِ (٤)
والتقدير اسم ربّك كقوله