الصفحه ٩٥ : إلا
الله وحده لا شريك له» (٣).
أقول : هذا منه رحمهالله تصريح بالتوحيد
بعدما دلَّ عليه كلامه
الصفحه ٩٦ : حال مؤكِّدة ،
كما أنَّ قوله : «لا
شريك له» حال مترادفة أو متداخلة.
[في معنى الخيبة
والآمال والقدير
الصفحه ١٢٨ : الاشتباهات هو المسامحة فيما جرى عليه ديدن
القدماء في صدر كتبهم ، فكانوا يذكرون اسم المؤلِّف لتسكين المتعلِّم
الصفحه ١٧٨ :
الشرعيّة في أسماء
سور القرآن بحيث تحمل عليها إذا وردت في الأخبار ، ولا سيَّما بعد اختلاف اسم
الصفحه ١٧٩ : : مبتدأ.
الَّذي : اسم موصول.
خلق : فعل ماضي وفاعله مستتر فيه تقديره
هو راجع إلى الله
الصفحه ٣٣٤ : إلّا رحمة ، رحم الله بها أمة محمّد صلی
الله عليه وسلم ، لولا نهیه عنها ما احتاج إلى الزّنى إلّا شفی
الصفحه ٤٥٥ : قُتل بالطف.
الرابع عشر : أبو بكر ، لم يعرف اسمه ،
من شهداء الطف ، أمه لیلی بنت مسعود النهشلي
الصفحه ٤٦٨ :
أمير المؤمنين؟ قال :
تزوجت أُمّ كلثوم بنت علي بن أبي طالب ، سمعت رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٠٨ : لبقعة من بقاع جنّة عدن»
(٤).
وفيه أيضاً : بإسناده عن أحمد بن عمر
رفعه ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
الصفحه ٢٣ : نسخة
المصنّف ، ومن ثمَّ قوبلت بتمام بذل الجهد والطاقة ، وكتب الناسخ في أولها ما نصّه
:
بسم الله
الصفحه ٨٤ : له
الاستقرار والثبات ؛ فلذلك أدّاه بالجملة الاسمية ، أراد أن يحمده ثانياً طلباً
لرضاه المتجدِّد آناً
الصفحه ١٣٤ : أديم كما يفعله الفصّادون ، ثُمَّ
قطعت رَواهشه (٣)
فسال الدم حَتَّى مات.
وكان له ابن اُخت اسمه : عمرو
الصفحه ٢١٥ : ومزيّته (٢).
أية : ﴿إِنَّمَا يَخْشَى اللَّـهَ مِنْ عِبَادِهِ
الْعُلَمَاءُ﴾
[٥١] ـ قال رحمهالله
الصفحه ٢٨٠ :
يَعرِفُني شخصُهُ وأعرفه
بعينه واسمه وما فَعَلا
وأنتَ عند
الصفحه ٤٩ : رقم ٥٩٣
، وغيرها من المصادر الكثيرة (١).
حول الكتاب :
اسمه :
تحفة العالم في شرح خطبة المعالم