الصفحه ١٩٤ : اعتقد أنها تفعل الآثار المنسوبة
إليها ، والله سبحانه هو المؤثّر الأعظم كما يقوله أهل العدل فهو مخطئ ، إذ
الصفحه ٤١٣ : ) (١).
وفي الفهرست للشيخ الطوسي رحمهالله : (يكنّى أبا عبد الله ،
المعروف بابن المعلِّم ، من جملة متكلِّمي
الصفحه ٦٠٣ : ) (٢).
ميرزا أقاسي الصدر
ومنهم : الحاج ميرزا أقاسي الصدر الأعظم
للسلطان محمّد شاه القاجاري إلى أوائل سلطنة
الصفحه ٢٨٣ : المهملة (٢).
وفي (الخرائج) عن أبي الحسن موسی
بن جعفر عليهالسلام
، قال : «أعظم
الناس ذنباً ، وأكثرهم
الصفحه ٣٣٢ : أم لا؟ فذهب
السواد الأعظم من الأمَّة إلی أنها صارت منسوخة ، وقال السواد منهم : إنّها
بقيت مباحة كما
الصفحه ٥٥٩ : المزبور ،
وتوفّي سنة ٧٣۸
، وتاريخه بکتاشية (١).
وفي تاريخ (نزهة القلوب) لحمد الله
المستوفي (المتوفّى سنة
الصفحه ٣٦١ : مصائبهم ، ثُمَّ قال
: أيُّ مصيبة أعظم عليهم من أن يكون مثلك تدّعي أنّك من أولادهم ثُمَّ تسلك سبيل
مخالفتهم
الصفحه ٦٩ : :
يا ألله ، للزومها تفخيماً لهذا الاسم الشريف (١).
قوله عليهالسلام
: «والاسم غير المسمّى» يعني
الصفحه ٣٣٦ :
رسول الله صلى الله
عليه وسلم ، وتمتَّعنا بها ومات ولم ينهنا عنها ، ثُمَّ قال رجل برأيه ما شا
الصفحه ١٩٨ : اُحدِّثك بالنحس ، إنّ الله جلّ اسمه فرض
صلاة الفجر لأوّل ساعة ، فهي فرض وهي
الصفحه ٣٨٢ : والدي على عشرة آلاف مجلد من نفائس الكتب ، وصنَّفَ الناس له الكتب ، فممّن
صنَّفَ له الصاغاني اللُّغوي
الصفحه ٤٤٨ :
[و]قال : (ولم يولد بالبيت الحرام قبله أحد سواه ،
وهي فضيلة خصّه الله تعالى بها ؛ إجلالاً له
الصفحه ٥١٧ : الَّذين ملكوا تلك البقاء والاشتراك في اللقب والاسم
والكنية واسم الأب أوجب اشتباه عوام الناس في نسبتهم له
الصفحه ٢١٩ :
من الناس (١).
أية : ﴿شَهِدَ اللَّـهُ
أَنَّهُ لَا إِلَـٰهَ ...﴾
[٥٢] ـ قال رحمهالله : «السادس
الصفحه ٣٥٩ : الشامي في ترجمة محمّد بن جرير الطبري في كتاب البداية والنهاية ١١ : ١٦٧ :
وقد رأيت له كتاباً جمع فيه