الصفحه ٥٣١ : و١٥۸ ، وينقل الفاضل
المغفور له السيِّد جلال الدين الحسيني الأرموي المعروف بالمحدث رحمهالله ، في
الصفحه ٥٥٧ : اختار مذهب الشيعة ، وأمر بضرب الدنانير وعليها كلمة : (لا إله
إلا الله ، محمّد رسول الله ، علي ولي الله
الصفحه ٥٧٠ :
أصفهان قطعة أرض تعرف
بلسان الأرض نزل فيها ونطقت الأرض معه قائلة : (يا ابن رسول الله ما أكثر
الصفحه ٥٧٤ : ) رقيّة زوجة عبيد الله
بن العبَّاس بن علي ، وفي النَّجف في محلّة البراق ضريح من خشب ينتسب إليها.
وقال
الصفحه ٥٧٥ :
أما بعد إذا جاءك كتابي هذا ، فاعزل
زيداً عن صدقات رسول الله صلىاللهعليهوآله
، وادفعها إلى فلان
الصفحه ٥٧٧ : ]
ومن ذريته : الشاه زاده عبد العظيم ،
المدفون بالريّ ، وهو عبد العظيم بن عبد الله بن علي بن الحسن بن زید
الصفحه ٥٨٢ : بن مهدي بن مرتضی بن محمّد بن عبد
الكريم بن السيِّد مراد بن شاه أسد الله بن السيِّد جلال الدين أمير بن
الصفحه ٥٩٠ :
وما رواه أبو بصير عن أبي عبد الله عليهالسلام قال ، سمعته يقول :
«تتم
الصلاة في أربعة مواطن : في
الصفحه ٥٩٢ : الملائكة أين تذهب لا ردَّك الله»
(٢).
إذاً ، لا معنى للخروج من نفس القُبَّة
، بل المراد البلدة قطعاً
الصفحه ٥٩٩ :
وكأنه رحمهالله
لم يطَّلع على ما ذكره صاحب (نزهة القلوب) حمد الله المستوفي المؤرِّخ : (أن في
ظاهر
الصفحه ٦٠٠ : خاتمة المستدرك ج ٢ ص ١١٤ ، بما نصّه : (الشيخ
عبد الحسين بن علي الطهراني ، أسكنه الله تعالى بحبوحة جنته
الصفحه ٦٠٦ : امرئ القيس بن عَديّ ، كلبية ، معدِّية ، وهي شقيقة عبد
الله الرضيع.
وفاطمة بنت الحسين ، واُمُّها اُمُّ
الصفحه ٦٢٤ :
الحاصل له بالتجاريب
على عهد أبيه وأخيه عند مقاومة بني اُميَّة ، وعدم تهيُّؤ أسباب الحرب له ، وما
الصفحه ٦٣٤ : حَافِظُونَ................................................... ٣٣٨
وَالَّذِينَ يَصِلُونَ مَا أَمَرَ اللَّـهُ
الصفحه ٦٣٥ : تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ
اللَّـهِ أَمْوَاتًا........................................ ٥١١