الصفحه ٢٥٢ : من الله سبحانه علماً
إلى علمك.
ففي (المجمع) روت عائشة عن النبيّ صلىاللهعليهوآله أنه قال : «إذا
الصفحه ٢٥٣ :
وفي الخصال : عن الصادق عليهالسلام ، عن آبائه ، عن
رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : «فضل
المعلم
الصفحه ٢٧٤ : رَهْنَ مَصرَعِهِ
يبكي له كلُّ تهليلٍ وتكبيرٍ (١)
السيِّد علي نور
الدين الكبير
الصفحه ٢٧٥ : وغيرها ، وأجازه إجازة عامة)
(١).
ويروي عنه الأمير فيض الله التفريشي
والمحقِّق الداماد ، قال في مستند
الصفحه ٢٨٢ :
وثلاثين فرسخاً من مقعَّرِهِ ، أو ألفين وأربعمائة فرسخ على الخلاف ، والله أعلم
بما يتحرك من محدَّبِهِ
الصفحه ٢٨٧ : (٢)
، وفي أوّل سنة إمامته حجّ بيت الله الحرام ، وقَدْ اجتمعت عليه الشيعة من الأطراف
؛ لأجل التشرُّف بخدمته
الصفحه ٢٨٨ : إليهم ، بمعنی كونهم نوّاباً عن الله تعالى فيه بحسب ما تقتضيه
عقولهم المقَدْسة ، بل ربّما ظهر من كثير
الصفحه ٢٩٣ : بالبيان فنقول : وحسبه منقبة وفضلاً ما هو المنقول عن الشهيد الثاني في
إجازته له من قوله رحمهالله
: (إن
الصفحه ٣٠٣ : الصحيحين ، وأجازه في روايتهما مع ما يجوز له روايته.
ثُمَّ ارتحل من مصر إلى الحجاز في
السابع عشر من شهر
الصفحه ٣٢٩ : ووحِّدْ إن عزمتَ على
ذكرِ الحبيبِ وصِفْ ما شئت واتَّصفِ
واخضَعْ له وتذلَّل إذ
الصفحه ٣٤٢ : البلاغة حيث يقول : «أما والله لو ثنيت لي الوسادة لحكمت بین
أهل التوراة بتوراتهم ، وبين أهل الإنجيل
الصفحه ٣٤٣ :
فعملهما
: ومن أنت يا جُعَل ، حَتَّى تنهى عمَّا فعله رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأبو
بكر
الصفحه ٣٥٠ : التابوت رائحة خبيثة نتنة جداً ،
بحيث كلَّما أوصلت إلى مسام أحد غشي عليه وغابت روحه.
فقال له واحد : إنَّ
الصفحه ٣٦٦ : تاريخ عدّه لها ، وأنه سنة ٦۹٣ وفي
بعض النسخ سنة ٦۹٢
، فكان له من العمر عند إتمام الكتاب إحدى عشرة ، أو
الصفحه ٣٦٩ :
فجاء الأميران فخافوا ؛ لعدم معرفتهم
بما ينتهي الحال إليه ، فقال له والدي رحمهالله
: إن جئت وحدي