الصفحه ١٠٤ :
بشريّة ، كما في
(الكافي) في الصحيح عن محمّد بن مسلم ، عن أبي عبد الله عليهالسلام أنّ رجلاً أتى
الصفحه ١١٣ :
والاستبصار : من الكتب الأربعة المذكورة
أيضاً له.
ومدينة العلم : من كتب الصدوق ، أكبر من
الفقيه
الصفحه ١٢٢ : الكركي
المتوفّى ٩٤٠ حيث نقل فيه عنه (المصباح) المذكور ناسياً له إلى الطوسي).
(٢) بحار الأنوار ١ :
١٣
الصفحه ١٢٥ : عبد الله بن صالح البحرانيّ رحمهالله) ، انتهى (٢).
وهو مذكور في فهرست النجاشي أيضاً
بعنوان كتاب
الصفحه ١٤٩ : اشتغل بالعلم فقد خاض في جنَّة حاضرة ، فكلّ من اختار العلم يقال له : تعوَّدت
المقام في الجنَّة فادخل
الصفحه ١٥٤ :
وقيل لبعض الحكماء : (لا تنظر ، فغمَّض
عينيه ، وقيل له : لا تسمع ، فسدَّ اُذنيه ، وقيل له : لا
الصفحه ١٦٠ :
وقال آخر :
العِلمُ زينٌ فكُن للعِلْمِ
مُكْتَسِباً
وكُنْ لَهُ طالِباً
الصفحه ١٨٥ : يمنع العقل منه ، ولسنا نمنع أن يكون الله عزَّ
وجلَّ علّمه بعض أنبيائه ، وجعله علماً على صدقه)
، انتهى
الصفحه ١٨٧ : »
(٢).
وفي الخصال أيضاً بإسناده إلى رسول الله
صلىاللهعليهوآله
أنّه قال : «أربعة
لا تزال في اُمَّتي إلى يوم
الصفحه ١٩٥ : العادة أنّ الله تعالى
يفعل كذا عند كذا لم يحرم ، وإن كره على أنّ العدة فيها لا تطَّرد إلا فيما قلّ ،
أمّا
الصفحه ٢٠٩ : ، والمعنى : (ومن يؤته الله الحكمة) ، ففاعل (يؤت) الضمير المستكن
فيه العائد إلى الله.
ومَن : في موضع نصب
الصفحه ٢٢٤ : عَلَىٰ قُلُوبٍ أَقْفَالُهَا﴾
(١) ذم الله تعالى على
ترك تدبّره ، والإضراب عن التفكر فيه ، ولا ريب أنّ
الصفحه ٢٢٧ :
ذُكِرَ
اللَّـهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ﴾
(١) ، لا يقال هو مجاز ؛
لأنّا نقول : يدل عليه أمرهم
الصفحه ٢٣٨ : قال له : «إنّ لي جيراناً ولهم جوار يتغنين ويضربن بالعود فربّما دخلت
المخرج فأطيل الجلوس استماعاً منِّي
الصفحه ٢٤١ : العلّامة رحمهالله كيف اعتبر كلام
سيبويه وإنكاره مع وجود هذا النصّ ، وذكره له في كتبه الاستدلالية كالمنتهى