الصفحه ٤٩٦ : رحمهالله في (الصحيح) عن
صفوان الجمّال ، قال : «كنت أنا وعامر وعبد الله بن جذاعة الأزدي عند أبي عبد الله
الصفحه ٥٠٤ : الله عليهالسلام في قول الله عزَّ
وجلَّ : ﴿وَآوَيْنَاهُمَا
إِلَىٰ رَبْوَةٍ ذَاتِ قَرَارٍ وَمَعِينٍ
الصفحه ٥١٥ : يمكن له التصرُّف في
هذا العالم ، کنفس الزائر بوسيلة الزيارة تستمد من نفسه الكاملة في طلب خير وسعادة
الصفحه ٥٢٦ : ، ومعهما غلام له ، يقال له الجمل ، إلى قبر أمير المؤمنين عليهالسلام ، وقال لهم : امضوا
إلى هذا القبر
الصفحه ٥٢٩ : نبيِّكم ، أهلَ الرأفة والرحمة. والله إن كنّا لنشهد المرَّ ونحن على
فرشنا ، أمن الأسود والأبيض لكم ذمّة
الصفحه ٥٣٠ : ) ، واللفظ للأخير : (فلم يزل قبره عليهالسلام مخفياً حَتَّى كان
زمن الرشید هارون بن محمّد بن عبد الله
الصفحه ٥٥٤ : البرهان القاطع ،
فأعطاه ألف أشرفي ذهب ، وأتحفه بحُقة مرصَّعة بالمجوهرات ، وأرسل له بعد عودته إلى
طهران عصا
الصفحه ٥٧١ :
منها : أن له ولاية الأمر بعده ، فإن
حدث به حدث فللحسين عليهالسلام.
ومنها : أن له خراج دار
الصفحه ٥٨٣ :
والعقب
منه في رجلين الحسن التج ، وإبراهيم (طباطبا)
(١) ، ولقب بذلك ؛ لأن
أباه أراد أو يقطع له
الصفحه ٥٨٤ : :
اللهُ يعلمُ ما أتيتُ خناً
إنْ أكثروا العَّذالُ أو سَفِهوا
ماذا يعيبُ الناسً من
الصفحه ٥٨٥ : (٢)
، وبعد ذلك كلّه فما أدري من الَّذي تجاسر على الله وعلى رسوله بإلحاق هذه الفقرات
بزيارة الوارث؟! أعني
الصفحه ٥٨٦ : التجارب)
الي الري في سنة (۹۰) ، ترجم له ولوالده القاضي نور الله في المجالس ـ
ص ٣۰٣ ـ ٣۰٦ فذكر أن والده
الصفحه ٥٩٤ : إسحاق بن عمَّار ،
قال : سمعت أبا عبد الله يقول : «إنَّ لموضع قبر الحسين
عليهالسلام
حرمة
معلومة من عرفها
الصفحه ٦٠٩ : له. وعلي الأصغر
وهو زين العابدين عليهالسلام ،
والنسل
له) ، انتهى (٤).
وحيث ثبت : أن علياً المقتول
الصفحه ٦١٤ : : البساتين) (٢).
قلت : ويقال له الآن : (باب السلام)
رُمِّم سنة ٦٤١
هـ.
ويقال أيضاً ، كما في (التذكرة