الصفحه ١٠١ : الله وحزبه كما
أن الريح جند الله.
والعترة : نبت متفرق مثل المرزنجوش (٢)
، وهم عليهمالسلام
أهل
الصفحه ١٠٣ :
وذخيرة يوم نلقى الله سبحانه ونلقاهم وسلّم تسليما»
(١).
أقول : (العُدد) ما أعددته لحوادث الدهر
من المال
الصفحه ١١٧ : التهذيب له ، قال أبو
عثمان المازني : لم يصح عندنا أنّ علي بن أبي طالب عليهالسلام
تكلَّم من الشعر بشيء غير
الصفحه ١٢٤ : قصص الأنبياء وقد
نسبه المشهور إلى قطب الدين سعيد بن هبة الله وهو الظاهر من بعض أسانيده أيضاً
الصفحه ١٥٦ : ) (٤).
وفي رواية عن النبي صلىاللهعليهوآله : «ما استرذل الله
عبداً إلا حظر عنه العلم والأدب» (٥).
وقال
الصفحه ١٨٩ : نَهيت
عنها» (١).
ويقال : إنّ الَّذي قال له ذلك هو عفيف
بن قيس أخو الأشعث ، وكان يتعاطى علم النجوم
الصفحه ١٩٧ : كثيرة منها :
[أ] ـ ما هو المروي في روضة الكافي عن
عبد الرحمن بن سيابة ، قال : «قلت لأبي عبد الله
الصفحه ٢٠٠ : الأبرار أيضاً ، فيما
رواه عن مولانا علي عليهالسلام
، ويُروى أنّ رجلاً قال له : «إني
اُريد الخروج في تجارة
الصفحه ٢٢٦ : : ردُّ
المتشابه إلى المحكم إنّما يكون بالتأويل ، والتأويل فيه يختص علمه بالله على
قراءة من يقف على
الصفحه ٢٥٠ : .
درجات : مفعول ليرفع منصوب (٢)
بالكسرة لكونه من الجمع المؤنَّث السالم. المعنى : يرفع الله الَّذين آمنوا
الصفحه ٢٥٩ : يجيز له رواية
كتاب ونحوه ، بأن يقول الشيخ له : أجزت لك أن تروي عنّي ما صح عندك أنّه من
مسموعاتي أو لك
الصفحه ٢٧١ : کلٌّ له مدخل
فيها وعندي أنّه أقوى
وقال الشيخ علي الحفيد في كتاب (الدر
المنثور
الصفحه ٢٩٠ : البرزخية.
وروى ابن طاووس رحمهالله : (أن رجلاً من أصحاب
عمر بن سعد ـ لعنه الله ـ رأى في الليلة التي قُتل
الصفحه ٢٩١ : جملة من الأخبار.
ورُوي في (الكافي) بإسناده عن أبي عبد
الله عليهالسلام
قال : قلت له : جعلت فداك
الصفحه ٢٩٨ : والميقات
فقد كانت له فيها يد لا تقصر عن الآيات.
وأمّا السلوك والتصوف فقد كان له فيه
تصرف وأي تصرف