الصفحه ٨٣ : ،
وبأنه لا شيء معه ؛ إذلو كان معه شيء في الأزل لم يجز أن يكون خالقاً له ؛ لأنه لم
يزل معه فكيف يكون خالقاً
الصفحه ١٦٥ :
[في كرم الإمام
الحسين عليهالسلام]
ويُحكى : «أنّ أعرابياً سأل أبا عبد الله الحسين عليهالسلام
الصفحه ١٧٣ :
فقال : ريح لا يبقى. قال : فما قيده؟
قال : الكتابة بالقلم (١).
وفي الكافي عن أبي عبد الله
الصفحه ٢٢١ : .
إلّا : حرف استثناء.
الله : مستثنى من الفاعل المستتر ـ أعني
: أحد فهو مستثنى مفرّغ ـ وإعرابه بحسب ما
الصفحه ٢٣١ : والأحكام الجمّة.
قال عمر بن حنظلة : «سألت أبا عبد الله
عليهالسلام
عن
رجلين من أصحابنا بينهما منازعة في
الصفحه ٢٣٢ :
فإنّي
قَدْ جعلته عليكم حاكماً ، فإذا حكم بحكمنا فلم يقبله منه فإنّما استخفَّ بحكم
الله ، وعلينا
الصفحه ٢٨١ : ـ الَّذي هو رابع أربعة لم يؤمنوا بعلي ـ فسأله عن حاله
فشرح له حديث أمير المؤمنين وما قال له ، فقال الشعبي
الصفحه ٣٤٠ : بالاطّلاع دون غيره
كيف جاز له إخفاء مثل هذا الحكم في تمام هذه المدّة؟ ولمَ لا يطلع عليه الخليفة
الأوّل
الصفحه ٣٤٨ : المتعة فكرهتها وتشأمت بها فأعطيت الله عهداً بين
الركن والمقام ، وجعلت عليَّ في ذلك نذراً أو صياماً أن لا
الصفحه ٤٣٤ : (الخلاصة) : (دعا
له أبو عبد الله الصادق عليهالسلام أن يحجّ خمسين حجّة ،
ووافقه على ذلك ابن طاووس
(٣) ، وهو
الصفحه ٤٣٥ :
جعفر
وأبي عبد الله عليهماالسلام ، ويروي هو عن أبي
عبد الله عليهالسلام. وكان ثقة ، له كتب
منها
الصفحه ٤٥٦ : عبيد الله ابن النهشلية ،
قتله أصحاب المختار بن أبي عبيدة بالمذار ، وقبره هناك معروف ، عند أهل تلك
الصفحه ٤٥٨ : الشيخ (٣)
ـ اُم ولديه عبد الله ، ومحمّد ، وبنته عاتكة ، والولدان هما المقتولان بالطفّ.
وقبر رُقيَّة في
الصفحه ٤٧٠ : الَّذي معناه : أنّ عليا عليهالسلام
خطب ابنة أبي جهل في حياة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، فأسخطه ، فخطب
الصفحه ٤٧٩ :
المسجد ، فلم يزل
يصلّي بين راكع وساجد ، وكلما صلّى ركعتين دعا الله أن يذهب ما بفاطمة من الحزن